قالت موظفة الشؤون السياسية في البعثة الأممية، سونيا سيغموند، إن عدم المساواة في الوصول إلى ثروات ليبيا، وانعدام الشفافية والمساءلة في إدارتها، ومحدودية الآفاق الاجتماعية والاقتصادية – خاصة بالنسبة للنساء والشباب الليبيين – تشكل دوافع قوية لعدم الاستقرار السياسي وانعدام الأمن في ليبيا.
وأضافت سيغموند، خلال حلقة نقاش لمناسبة “اليوم العالمي للمرأة”: “التمييز المنهجي ضد المرأة، وعدم تكافؤ الفرص المتاحة لها، إلى جانب محدودية الوصول إلى الموارد، لا تعيق الأفراد عن تحقيق إمكاناتهم فحسب، إنما تعيق أيضًا الرخاء العام في المجتمع الليبي وقدرته على الصمود”.
وفق تقديرات البعثة الأممية في بيان لها، تصنف إحصاءات البنك الدولي ليبيا ضمن الدول ذات الدخل من متوسط إلى أعلى إلا أن سنوات من الصراع، وعدم الاستقرار السياسي، ووباء” كوفيد-19″، والكوارث الطبيعية، تسببت في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي للبلاد 54% بين عامي 2010 و 2024.
وشاركت عشرون امرأة من قطاع المجتمع المدني في ندوة عبر تقنية التناظر المرئي، تضمنت كلمات من الخبيرة الاقتصادية هالة بوقعيقيص من مؤسسة “جسور”، وممثلين عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
- هل ينجح مصرف ليبيا المركزي في كبح جماح السوق الموازية وإنعاش احتياطات الدولار؟
- الأهلي بنغازي يُتوج بطلاً للدوري الليبي لكرة السلة للمرة الرابعة في تاريخه
- النيابة الليبية تواصل تدريب وكلائها بالتعاون مع مؤسسة “خبراء فرنسا”
- رئيس الحكومة الليبية المكلفة يختتم زيارته إلى بيلاروسيا
- مستشار الرئيس الأمريكي: يجب إنهاء المرحلة الانتقالية في ليبيا وإجراء الانتخابات
- حقوق الإنسان بليبيا تطالب بالتحقيق في تعذيب عبد المنعم المريمي داخل الأمن الداخلي
- رئيس الحكومة الليبية يزور معرض “بيلا إكسبو 2025” في مينسك
- ليبيا.. “الحديد والصلب” توقع اتفاقية مع شركة ألمانية لزيادة الإنتاج
- حبس 3 مسؤولين في الشركة العالمية للمشروبات في ليبيا
- طقس صيفي حار على معظم المدن الليبية والحرارة تصل إلى 40 درجة
- ليبيا.. تشكيل غرفة أمنية مشتركة في بنغازي لمكافحة الهجرة
- ليبيا.. إغلاق ميناء المنطقة الحرة في مصراتة بعد اعتصام العاملين
- النيابة الليبية تكشف ملابسات إصابة عبدالمنعم المريمي عقب احتجازه لدى الأمن الداخلي
- البعثة تنعي المفكر الليبي نجيب الحصادي: قامة فكرية كرّست حياتها للمصالحة والحرية
- تحشيد مسلح في طرابلس.. هل تنهار الهدنة؟