تناسى وزير شؤون الاتصال في حكومة الوحدة الوطنية وليد اللافي، مهام وزارته التي منحتها له الحكومة، باحثاً عن مجد شخصي من خلال فترة توليه.
اللافي، رئيس قناة النبأ الداعمة للإرهاب في ليبيا لسنوات، لم يجد حرجاً في الترويج لنفسه عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، بإعلانات ممولة، تطالها شبهة تبديد المال العام.
وتغافل وليد اللافي، عن أولى مهامه التي أعلن عنها قبل شهر من الآن حول تأسيس شبكة الاتصال الحكومي، ولم تظهر أي معلومات رسمية بعد عن هذا المشروع، سوى شبكة من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تغسل سمعة وزير الاتصال الملطخة بالدماء.
وقالت وزارة الاتصال، إن الشبكة تهدف إلى تكامل الجهود بين المكاتب الإعلامية للوزارات بغرض تعزيز خدمة الاتصال بين الحكومة وعامة المجتمع بشرائحه المختلفة.
ويتهم ليبيون اللافي بدعم مجلسي شورى ثوار بنغازي ومجاهدي درنة وأيضاً أنصار الشريعة، ناهيك عن تورطه في الكثير من قضايا فساد.
وتعكف الصفحات الاجتماعية على نشر أخبار وتحركات اللافي ضمن مهامه الوزارية والترويج لها، من خلال إعلانات ممولة.
ومنذ تولي المرشح السابق لرئاسة المجلس الرئاسي الليبي مهامه الوزارية، لم يرصد الشارع الليبي أي تحركات جادة لوزير الاتصال ضمن مهامه، سوى بعض المقابلات الإعلامية والصحفية تروج له في النهاية.
- مصر تؤكد مواصلة جهودها في دعم مسار الحل السياسي في ليبيا
- المشير حفتر: على الاتحاد الأوروبي دعم الانتخابات والاستقرار في ليبيا
- وفد الجيش الوطني الليبي يزور كلية القادة والأركان المصرية
- المجلس التسييري بنغازي: بحثنا مع شركات أمريكية تطوير مشروع جردينا الزراعي
- ليبيا.. استئناف الملاحة في مطار سبها بعد توقف دام لسنوات
- الأمم المتحدة تنفذ تدريبا لأطفال ليبيا على تدوير القمامة
- ليبيا.. إنجاز 75% من طريق خدمات 20 رمضان في طرابلس
- ليبيا.. القبض على تشكيل عصابي امتهن النصب والتزوير
- ليبيا.. دخول الوحدة البخارية الأولى بمحطة الخمس على الشبكة خلال أيام
- الجزائر تتفق مع ليبيا وتونس على مقاربة لمواجهة الهجرة غير الشرعية
- في يومها العالمي.. الأوضاع السياسية تقيد الصحافة في ليبيا
- “الباعور” يبحث مع وزير الخارجية الدنماركي رفع الحظر عن الطيران الليبي في أوروبا
- البعثة الأممية: الوضع الراهن في ليبيا لا يمكن الصحفيين من العمل بحرية
- حفتر وحماد يقدمان واجب العزاء لرئيس مجلس الليبي في وفاة نجله
- مباحثات ليبية أوغندية لتعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين