تساءل عضو مجلس النواب سعيد مغيب، عن القيمة المادية التي يمكن أن يدفعها رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد دبيبة لتركيا تحت بند إطفاء الحرائق.
وقال امغيب، في منشور له عبر فيسبوك، “الدبيبة في تركيا؟ ترى كم سيدفع السيد الدبيبة، للأتراك تحت بند مساعدتهم في اطفاء الحرائق من ميزانية 111 مليار التي قدمها الاسبوع الماضي ويطالب باعتمادها!”.
وجاء تساءل امغيب، عقب زيارة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة لتركيا واجتماعه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
والتقى الدبيبة صباح اليوم، وزير الدفاع التركي ورئيس الاستخبارات بشكل منفصل. خلال الزيارة التي يقوم بها إلى العاصمة التركية أنقرة.
وبحث الجانبان، في قصر وحيد الدين بإسطنبول، تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وعودة الشركات التركية للعمل في ليبيا، إلى جانب تسهيل إجراءات التأشيرة ومتابعة الملفات العالقة.
والتقى دبيبة خلال الزيارة الرسمية التي يجريها إلى العاصمة التركية أنقرة، وزير الدفاع التركي ورئيس الاستخبارات بشكل منفصل.
ولم تصدر حتى الآن أي تفاصيل بخصوص فحوى ما دار في اللقاءين.
وفي أبريل الماضي، زار رئيس الوزراء الليبي الجديد عبد الحميد دبيبة ووفد من الوزراء الليبيين بأول زيارة لتركيا بعد أن تولوا مناصبهم الشهر الماضي.
- حكومة الوحدة الليبية تستعد لإطلاق مشروع “رؤية ليبيا 2050”
- ليبيا.. مطار معيتيقة الدولي يستقبل أولى رحلات الخطوط السورية
- طقس ليبيا اليوم الإثنين: تباين في درجات الحرارة وأمطار متفرقة على بعض المناطق
- طرابلس تستقبل سفينة حربية تركية لتنفيذ مهام تدريبية مشتركة
- داخلية الحكومة المكلفة تبحث معالجة العراقيل أمام عمل المنافذ
- لمخالفة القوانين الوطنية.. هيئة الاتصالات الليبية تعلن إيقاف أنشطة شركة هواوي الصينية
- مليون و379 ألف برميل يوميا.. ارتفاع بمعدل إنتاج النفط الليبي
- ليبيا.. الدبيبة يبحث مع مبعوث الرئيس الفرنسي سير العملية الأمنية في طرابلس
- المبعوثة الأممية إلى ليبيا تتفقد 3 مراكز اقتراع في طرابلس
- المنفي يبحث مع مبعوث الرئيس الفرنسي سبل إنجاح خطة دعم الانتقال السياسي في ليبيا
- ليبيا.. مطار الكفرة ينفي توقف الرحلات الجوية لمدة أسبوعين
- ليبيا.. الأمن يضبط تنظيم عصابي لسرقة المواطنين في زوارة
- مباحثات ليبية ألمانية لدعم المسار السياسي وتعزيز التعاون بين البلدين
- مفوضية الانتخابات الليبية تفتتح مركز العد والإحصاء لفرز نتائج البلديات
- أسود طليقة.. من المزاح إلى الخطر الداهم في ليبيا