نفت وزارة المواصلات بحكومة الوفاق الليبية، ملكيتها للسفينة النفطية التي سربت نفط على سواحل البحر المتوسط لإسرائيل ولبنان.
وقالت وزارة المواصلات التابعة لحكومة الوفاق في بيان اليوم الخميس، إن السفينة المسماة “إميرالد” والتي ترفع العلم البنمي، كانت مملوكة للشركة الوطنية للنقل البحري، وقد تم بيعها في ديسمبر 2020 وليس لليبيا أي علاقة بها في الوقت الحالي.
وأشارت الوزارة إلى أنها لن تسمح بالزج باسم ليبيا في أي صراعات دولية، لافتة إلى أنها عازمة على اتخاذ الإجراءات لحماية حقوقهم ومقدراتهم.
وكانت وزيرة حماية البيئة الإسرائيلية، جيلا غمليل، صرحت بأن سفينة نفط مملوكة لشركة ليبية كانت مبحرة من إيران وفي طريقها إلى سوريا، تسببت في تسرب نفطي هائل على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط لإسرائيل وجنوب لبنان.
- حكماء بني وليد يطالبون بتعديل بعض مواد قانون الإدارة المحلية الذي أقره مجلس الدولة
- “البريقة” تبدأ تنفيذ خطة عاجلة لضمان استقرار إمدادات الوقود والغاز بجنوب ليبيا
- الدولار تحت ضغط.. إلى أين يتجه سعر الصرف في ليبيا؟
- رئيس مجلس النواب والقنصل اليوناني يبحثان المستجدات السياسية بليبيا وتعزيز العلاقات الثنائية
- الخارجية الليبية تتابع احتجاز ركاب سفينة “عمر المختار” وتطالب بالإفراج الفوري عنهم
- ليبيا.. الدبيبة وتكالة يبحثان تعزيز التعاون بين حكومة الوحدة ومجلس الدولة
- ليبيا.. مياه الأمطار تغمر شوارع في مصراتة وطرابلس
- اعتقال طاقم سفينة “عمر المختار” بعد سيطرة قوات الاحتلال عليها
- ليبيا.. رصد حالات إصابة بمرض “الركيتسيا” في المنطقة الوسطى