قالت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، إن منتسبي قاطع العسة الأمني الحدودي يواصلون تنفيذ مهام تأمين الحدود الليبية التونسية بشأن مكافحة الهجرة غير الشرعية.
وأشارت وزارة الداخلية، في منشور عبر صفحتها على فيسبوك، إلى أن تأمين الحدود يأتي تنفيذاً للخطة الأمنية الصادرة عن الوزارة بشأن مكافحة الهجرة غير الشرعية والتهريب.
وأعلن وزير الداخلية المكلف عماد الطرابلسي، في 6 سبتمبر الماضي، عن تركيب كاميرات مراقبة ليلية ونهارية ونشر قوات على طول الحدود مع تونس، في إطار خطة الوزارة للتعامل مع قضية الهجرة غير النظامية.
وفي يوليو، أعلنت وزارة الداخلية، تسيير دوريات أمنية صحراوية لمنع المهاجرين غير الشرعيين القادمين من تونس من الدخول إلى الأراضي الليبية.
وقالت الوزارة، إن قاطع العسة الأمني الحدودي التابع لجهاز حرس الحدود قام بتسيير دوريات أمنية صحراوية مجهزة لمنع المهاجرين غير الشرعيين القادمين من تونس من الدخول إلى الأراضي الليبية، واتخاذ الإجراءات كافة حتى لا تحدث أي خروقات أمنية.
وأشارت إلى إنشاء تمركزات أمنية فجائية بالقرب من النقاط الحدودية على طول الشريط الحدودي من رأس اجدير إلى وازن، وذلك تنفيذا لخطتها الرامية إلى تأمين وحماية الحدود الليبية التونسية، وتنفيذا لتعليمات رئيس جهاز حرس الحدود.
- رئيس مجلس الدولة الليبي يتمسك بحكومة جديدة.. هل انتهى شهر العسل مع دبيبة؟
- ليبيا.. افتتاح مسجد الرباط الكبير في سرت بعد صيانته وتطويره
- ليبيا تشارك في منتدى باريس الاقتصادي 3 يوليو المقبل
- ليبيا.. حبس مراقب مالي في مستشفى بئر الغنم القروي
- موسى الكوني يشارك في اجتماع أجهزة الأمن والمخابرات الأفريقية في ليبيا
- بعثة الأمم المتحدة تؤكد تعاونها مع المجلس الرئاسي الليبي لمعالجة الانسداد السياسي
- في بنغازي.. انطلاق فعاليات جائزة ليبيا الدولية لحفظ القرآن الكريم
- موقع أمريكي: 6 مشروعات لتطوير البنية التحتية في شرق ليبيا خلال 2024
- برنامج الأغذية العالمي: ليبيا تعاني من انعدام الأمن الغذائي والفقر
- الهلال الأحمر: انتشال 7 جثث من شاطئ صبراتة الليبية
- ليبيا.. مداهمة منزل يأوي مهاجرين غير شرعيين في الكفرة
- شركة الكهرباء الليبية: عودة التيار إلى غريان والمرقب بعد إجراء إصلاحات
- الوطنية لحقوق الإنسان: إعادة 265 مهاجرا إلى ليبيا بشكل قسري يهدد حياتهم
- العدل الدولية: ليبيا انضمت للدعوى ضد إسرائيل بموجب النظام الأساسي للمحكمة
- ليبيا.. بلد عبور أم مقبرة للمهاجرين غير الشرعيين؟