قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، إن حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها برئاسة عبد الحميد دبيبة بتعنتها وتشبثها بالسلطة هي من تفرض الحل العسكري.
وأضاف العرفي، في تصريحات صحفية، أنه إذا فشل التسليم والاستلام بين الحكومة المكلفة من مجلس النواب برئاسة باشاغا وحكومة دبيبة المنتهية الولاية؛ فالحل العسكري هو الخيار الأخير.
وتابع عضو مجلس النواب أن الكل يدعو إلى التهدئة وتسليم واستلام السلطة بشكل سلس مع ضمانات لإدماج التشكيلات المسلحة، مضيفاً أن بقاء الوضع كما هو عليه والاستماع لتصريحات البعثة الأممية التي تدعو إلى التهدئة وضبط النفس لن يحل أي مشكلة.
وأشار إلى أن التدخلات الخارجية في الشأن الداخلي الليبي كلها تدخلات سافرة لا تسمن ولا تغني من جوع، والتصريحات الأخيرة للمبعوث الأمريكي ريتشارد نورلاند كلام غير عقلاني.
وردف العرفي أنه إذا كان هناك وزارة خارجية ليبية في دولة ذات سيادة لخاطبت الإدارة الأمريكية وطالبتها بسحب سفيرها بسبب تدخلاته في الشأن الليبي، وكان من المفترض على لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان مخاطبة الأمم المتحدة بسبب تدخلات السفير الأمريكي.
- روسيا وتركيا تتفقان على استخدام نفوذهما لمنع استئناف العمليات القتالية في ليبيا
- رئيس مجلس النواب الليبي: ننتظر دعم المجتمع الدولي والأمم المتحدة للحكومة الجديدة
- “الباعور” يبحث مع السفير الإيطالي مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا
- الدبيبة يبحث مع النائب العام تعزيز التنسيق بين السلطة القضائية والضبطية
- داخلية حكومة الوحدة تبحث الوضع الأمني داخل بلديات الجفارة
- مفوضية الانتخابات الليبية تعلن نتائج الانتخابات الفرعية لنقابة موظفي الشؤون الاجتماعية
- مرشحون جدد لرئاسة الحكومة الليبية أمام مجلس النواب.. فما هي رؤاهم؟
- مركز طب الطوارئ: خدمات طبية لـ646 حاجاً ليبياً في الأراضي المقدسة
- مطار معيتيقة يعلن مغادرة الفوج الثامن من الحجاج الليبيين إلى مدينة جدة السعودية
- أجواء معتدلة في أنحاء ليبيا ودرجات الحرارة بين 22 و37 مئوية
- الداخلية الليبية توثق 394 بلاغاً عن أضرار جراء اشتباكات طرابلس وجنزور
- “خوري” تبحث مع حراك بلديات غرب ليبيا سبل تعزيز الاستقرار ودفع العملية السياسية
- وزارة الخارجية بحكومة الوحدة تنفي اقتحام مقرها في طرابلس
- مشايخ غريان يؤكدون لـ”الدبيبة” تأييدهم لتوحيد مؤسسات الدولة وعلى رأسها الجيش والشرطة
- رئيس مجلس النواب: لولا الجيش الوطني الليبي لما تحقق الأمن والتنمية في البلاد