كشفت مصادر أمنية بجهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق عن إصدار وزير داخلية حكومة الوفاق فتحي باشاغا تعليمات بإطلاق سراح أحد حراسه المتهم بقتل رضوان الهنقاري في الحادث الذي وصفه باشاغا بمحاولة الاغتيال.
ونقلت صحيفة المرصد الليبية، عن مصادر لها أن وزير الداخلية بحكومة الوفاق فتحي باشاغا طلب في وقت سابق من الأجهزة المعنية نقل أحد السجناء التابعين له من سجنه الحالي، إلى سجن يتبع وزارته، قبل أن يتم إطلاق سراحه لاحقاً.
ووفق مصدر أمني بجهاز دعم الاستقرار، فإن وزير الداخلية المفوض بحكومة الوفاق فتحي باشاغا، طالب المسؤولين في سجن الجهاز بضرورة تسليم المتهم الأول في قضية مقتل عضو جهاز دعم الاستقرار رضوان الهنقاري.
وأكد أن باشاغا طلب من النائب العام إحالة المتهم فيصل المستيري، آمر فريق حراسات باشاغا من سجن الجديدة بطرابلس، إلى سجن تابع لوزارة داخلية حكومة الوفاق بقيادة فوزي غيث الزليطني، مضيفاً أنه فوجئ بإطلاق سراح المتهم ومغادرته طرابلس إلى مدينة مصراتة.
ويأتي ذلك بعد تقرير نيابة شمال طرابلس المكلفة بالتحقيق في القضية والتي خلصت بدورها في تقرير نشرته يوم 24 فبراير بأن ما حدث جريمة سببها استفزاز وتحرش مروري وليست عملية اغتيال بأي حال من الأحوال.
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
