رحل الصحفي المؤرخ الرياضي الليبي فيصل فخري السنوسي، اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ78 عاماً.
ويعد فيصل السنوسي، أحد رواد الصحافة الرياضية الليبية، في مدينة درنة العام 1946، وبدأ مشواره الصحفي العام 1964 في جريدة “برقة”، التي تحول اسمها فيما بعد إلى جريدة الأمة.
وفي مايو العام 2021 حاز فخري على جائزة الدولة التقديرية للصحافة في نسختها الأولى المقدمة من حكومة الوحدة الوطنية، وفاز بجائزة “مفتاح بوزيد للصحافة” في نسختها الثانية العام 2018.
وعمل فخري في جرائد ليبية عدة متخصصة في الشأن الرياضي مثل الحقيقة، والرقيب، والبشائر، والشعلة، والريبورتاج، والجهاد، والكفاح، والشورى، والهدف، وطرابلس الغرب، والبلاغ، والرياضة الجماهيرية.
كما ترأس مجلس تحرير مجلة “قورينا” التي أصدرتها كلية الآداب والتربية بالجامعة الليبية سابقا في العام 1969، بالإضافة إلى الإشراف على القسم الرياضي بمجلة “شباب العرب”.
ولفخري العديد من المؤلفات، من أشهرها: “لمحات من تاريخ الكرة الليبية”، و”قصة لاعب”، و”الدليل الرياضي.. نتائج مباريات منتخبات الجماهيرية”، و”دليل كأس العالم 1990″، و”دليل كأس العالم 1994”.
بالإضافة إلى “تاريخ مسابقات الكرة الليبية.. الجزء الأول 1997 والجزء الثاني 1998″، و”الدليل الرياضي لنتائج مباريات الأندية الليبية مع الفرق الخارجية”.
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟