تساءل عضو مجلس النواب سعيد مغيب، عن القيمة المادية التي يمكن أن يدفعها رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد دبيبة لتركيا تحت بند إطفاء الحرائق.
وقال امغيب، في منشور له عبر فيسبوك، “الدبيبة في تركيا؟ ترى كم سيدفع السيد الدبيبة، للأتراك تحت بند مساعدتهم في اطفاء الحرائق من ميزانية 111 مليار التي قدمها الاسبوع الماضي ويطالب باعتمادها!”.
وجاء تساءل امغيب، عقب زيارة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة لتركيا واجتماعه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
والتقى الدبيبة صباح اليوم، وزير الدفاع التركي ورئيس الاستخبارات بشكل منفصل. خلال الزيارة التي يقوم بها إلى العاصمة التركية أنقرة.
وبحث الجانبان، في قصر وحيد الدين بإسطنبول، تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وعودة الشركات التركية للعمل في ليبيا، إلى جانب تسهيل إجراءات التأشيرة ومتابعة الملفات العالقة.
والتقى دبيبة خلال الزيارة الرسمية التي يجريها إلى العاصمة التركية أنقرة، وزير الدفاع التركي ورئيس الاستخبارات بشكل منفصل.
ولم تصدر حتى الآن أي تفاصيل بخصوص فحوى ما دار في اللقاءين.
وفي أبريل الماضي، زار رئيس الوزراء الليبي الجديد عبد الحميد دبيبة ووفد من الوزراء الليبيين بأول زيارة لتركيا بعد أن تولوا مناصبهم الشهر الماضي.
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا