حذر التقرير السنوي للاستخبارات الأميركية المعروف باسم تقييم التهديد السنوي، من اشتعال الوضع في ليبيا، وعودة الصراعات من جديد في أي لحظة هذا العام بالرغم من التقدم السياسي والاقتصادي والأمني المحدود في البلاد.
وقال التقرير إن الأزمات التي تواجه الحكومة الليبية الآن هي نفسها التي منعت الحكومات السابقة من دفع عجلة المصالحة بل زاد عليها هذه المرة ملف وجود مرتزقة أجانب على التراب الليبي.
وتابع التقرير الذي أصدرته لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأميركي أن عدم الاستقرار في ليبيا سيستمر ويتواصل وأن المعطيات تقول إن الصراع العسكري قد يندلع في أي لحظة حيث قد تخرج الأوضاع عن السيطرة وتمتد إلى صراع أوسع نطاقًا.
وذكر التقرير “أن الفرقاء الليبيين يكافحون لحل خلافاتهم ولكن القوى الأجنبية لا تزال تواصل ممارسة نفوذها وتأثيرها في الداخل الليبي مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه من المرجح أن تواصل القوى الأجنبية دعمها المالي والعسكري لوكلائها وستكون هناك نقطة اشتعال محتملة وذلك فيما يتعلق بما إذا كانت تركيا ملتزمة بوقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الأمم المتحدة في أكتوبر 2020، والذي يدعو إلى رحيل المرتزقة”.
- الصديق الكبير يبحث مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي تطورات الأوضاع بالبلاد
- الصديق الكبير يبحث مع عضوين بالمجلس الرئاسي الليبي تطورات الأوضاع
- شركات ليبية تتحصل على معتمدات مستندية بقيمة 3.6 مليار دولار خلال 4 أشهر
- تكالة يبحث مع رئيس مؤسسة النفط الليبية خطط زيادة الإنتاج
- ليبيا.. مصرع مواطن أثناء إنقاذه أطفال عالقين بمجرى وادي في غريان
- تجهيز منظومة جديدة لحصر النازحين السودانيين إلى ليبيا
- النائب العام الليبي يؤكد على ملاحقة مرتكبي أحداث مدينة الجميل
- البعثة الليبية بالأمم المتحدة تغلق أبوابها بسبب الديون.. لماذا منعت حكومة دبيبة مخصصاتها المالية؟
- ليبيا.. دبيبة يتابع عدداً من ملفات عمل وزارة التخطيط