قال رئيس مجلس النواب الليبي، المستشار عقيلة صالح، إن ليبيا ستعود إلى “المربع الأول” من اضطرابات 2011 إذا تأجلت الانتخابات الوطنية المزمع إجراؤها في ديسمبر المقبل.
و أضاف عقيلة، في لقاء مع وكالة رويترز للأنباء، نشر اليوم الثلاثاء، إنه لا يريد أن يرى المزيد من الانقسام، مضيفاً: “إذا تأجلت الانتخابات سنعود إلى المربع الأول” محذرا من احتمال ظهور حكومة موازية جديدة في الشرق.
وقال صالح إن الرئيس القادم هو من سيقرر أمر القوات الأجنبية والمرتزقة في البلاد، مضيفاً أن هناك صعوبات في توحيد الجيش بسبب التدخل الخارجي.
وأكد أن حكومة الوحدة الوطنية فشلت في توحيد المؤسسات الليبية، وتحولت إلى “حكومة طرابلس”، مطالباً إياها بالاهتمام بالتزامات الحكومتين المنحلتين.
وأشار إلى أنه ليست هناك حاجة لاجتماع أعضاء اللجنة الـ 75، لإعداد قانون الانتخابات، لأنه يوجد “إعلان دستوري”. ينظم تلك المسألة.
وتابع: “لسنا بحاجة إلى الالتفاف وإضاعة الوقت. لا مساومة”، قائلاً إن ميزانية الحكومة المقترحة البالغة 100 مليار دينار (22.15 مليار دولار) كبيرة للغاية وتوقع الموافقة على رقم يصل إلى 80 مليار دينار.
- نقابة النفط تحذر من تطبيق “الحالة الصفرية” وتطالب بصرف مخصصات العاملين

- توقعات بانخفاض درجات الحرارة وأمطاراً متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا

- الحكومة المكلفة تشكل “خلية أزمة” لمتابعة احتجاز ليبيين في تشاد

- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة





