تجددت الاشتباكات المسلحة العنيفة بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء اليوم الخميس، بين ميليشيا جهاز دعم الاستقرار وأخرى تعرف بقوة الردع في ليبيا.
وهذه الاشتباكات تعتبر هي الأعنف في طرابلس، خاصة وأنها تقع بين أكبر ميليشيات طرابلس والغرب الليبي، بالقرب من مقر رئاسة الحكومة، من أجل النفوذ وتوسع السيطرة على المناطق الحيوية بالعاصمة.
وتشير تقارير أن سبب اندلاع الاشتباكات، قيام عناصر مسلحة في ميليشيا “الردع” التي يقودها عبد الرؤوف كارة، بإغلاق الطريق المؤدي إلى مقر رئاسة الحكومة، الأمر الذي رفضه ميليشيا “جهاز دعم الاستقرار” ودفعها لاستخدام القوّة.
وكالعادة استخدمت الميليشيات، كافة أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وذلك بعد نشر عشرات من الآليات العسكرية في الشوارع، الأمر الذي أدى إلى إغلاق بعض الطرقات، وعلى رأسها الطريق الرئيسي المؤدي لمقر رئاسة الحكومة.
- رئيس حكومة الوحدة يطلع على خطة تطوير خدمات الحجاج الليبيين

- مؤسسة النفط الليبية توقع مذكرة تفاهم مع شلمبرجير لتطوير مشروعات تنموية

- رئيس الرقابة الإدارية في ليبيا: جمدنا عقود مخالفة أبرمت لتنفيذ الكتاب المدرسي

- وزير خارجية الوحدة يتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير الإمارات الجديد لدى ليبيا

- ليبيا.. تركيب نقطة التعبئة الفورية لأسطوانات الغاز في منطقة بن جواد بطرابلس

- رئيس حكومة الوحدة الليبية: ندعم استكمال وتنفيذ مبادرة 150 ألف وحدة سكنية

- نشطاء ليبيون يشاركون في ورشة أممية حول الحد من مخاطر الأسلحة والمتفجرات

- رفض جميع طعون المرشحين بالمجموعة الثالثة للانتخابات البلدية في ليبيا

- بعد تراجع الدينار أمام الدولار.. هل يتحمّل الليبيون موجة غلاء جديدة؟





