تجددت الاشتباكات المسلحة العنيفة بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء اليوم الخميس، بين ميليشيا جهاز دعم الاستقرار وأخرى تعرف بقوة الردع في ليبيا.
وهذه الاشتباكات تعتبر هي الأعنف في طرابلس، خاصة وأنها تقع بين أكبر ميليشيات طرابلس والغرب الليبي، بالقرب من مقر رئاسة الحكومة، من أجل النفوذ وتوسع السيطرة على المناطق الحيوية بالعاصمة.
وتشير تقارير أن سبب اندلاع الاشتباكات، قيام عناصر مسلحة في ميليشيا “الردع” التي يقودها عبد الرؤوف كارة، بإغلاق الطريق المؤدي إلى مقر رئاسة الحكومة، الأمر الذي رفضه ميليشيا “جهاز دعم الاستقرار” ودفعها لاستخدام القوّة.
وكالعادة استخدمت الميليشيات، كافة أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وذلك بعد نشر عشرات من الآليات العسكرية في الشوارع، الأمر الذي أدى إلى إغلاق بعض الطرقات، وعلى رأسها الطريق الرئيسي المؤدي لمقر رئاسة الحكومة.
- المنفي من إسبانيا: ليبيا تحتاج شراكات دولية فعالة لتجاوز أزمتها
- رئيس الحكومة الليبية المكلفة يصل بيلاروسيا لبحث تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين
- مباحثات لتعزيز أوجه التعاون المشترك بين ليبيا وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
- هيئة الرقابة الإدارية الليبية ترفع القيد عن التوظيف بالجهات العامة
- رئيس هيئة الرقابة الليبية يبحث تعزيز التعاون مع فرنسا في العمل الرقابي
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يطالب بتفعيل قرار حظر الاستيراد خارج النظام المصرفي
- خوري تناقش مع برلماني ليبي خارطة الطريق الأممية لإنهاء الجمود السياسي
- رئيس المجلس الرئاسي الليبي يشارك في افتتاح المؤتمر الرابع لتمويل التنمية بإسبانيا
- الجنائية الدولية تتهم إيطاليا بحماية أسامة نجيم المتهم بجرائم حرب