أعلن الجيش النيجرى، الإثنين، عن إنقاذ نحو خمسين مهاجراً بالقرب من الحدود الليبية شمال النيجر، في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
وكان المهاجرون، الذين لم تُحدد جنسياتهم بعد، متجهين إلى ليبيا عبر مركبة تحمل 44 شخصاً على متنها، حيث توقفت السيارة فجأة على طريق ماداما-داو شمال النيجر، وهو طريق رئيسي يربط بمنطقة العبور نحو أوروبا.
وظل الركاب، بينهم أربع نساء، محاصرين في قلب الصحراء لأكثر من 24 ساعة، حتى تدخلت الدورية العسكرية وأنقذت المهاجرين.
وفي الوقت ذاته، تُجرى عمليات بحث في محيط دائرة نصف قطرها 20 كيلومتراً عن نحو عشرة ركاب فقدوا أثناء الحادث، وفقاً لما أفادت به المصادر المحلية.
وأكد الجيش النيجرى العثور على جميع المفقودين، حيث كان بعضهم قد انطلق للبحث عن الماء والطعام، ومع ذلك يعانون من جفاف شديد.
وتم نقل المهاجرين الذين تم إنقاذهم إلى بلدة ماداما القريبة من الحدود الليبية، حيث تلقوا الرعاية الطبية والطعام اللازم
ويشهد شمال النيجر، خصوصاً المناطق الصحراوية القريبة من ليبيا والجزائر، عبوراً متكرراً للمهاجرين الذين يسلكون هذه الطرق نحو أوروبا، على الرغم من العراقيل المستمرة
وتجدر الإشارة إلى أن النيجر ألغت في نهاية عام 2023 القانون الذي كان يجرم تهريب المهاجرين.
- ملك السعودية وولي عهده يعزيان المنفي في وفاة الحداد ورفاقه

- ليبيا.. مركز مكافحة الأمراض يستلم شحنة تطعيمات مقدمة من شركة MSD الأمريكية

- وزير العدل التركي: نجري تحقيق دقيق في تفاصيل إقلاع وهبوط طائرة “الحداد”

- وزارة الكهرباء الليبية: تركيب عدة محولات في البياضة لتحسين الشبكة

- رئيس مجلس النواب الليبي يدعو الأعضاء لحضور جلسة رسمية يومي الإثنين والثلاثاء

- الحكومة الليبية المكلفة تعلن فتح بوابات سد وادي القطارة وتطمئن المواطنين

- ليبيا.. طقس مستقر وتراجع في درجات الحرارة بمناطق الشمال الغربي

- ليبيا.. ضبط 132 مهاجرا غير شرعي في بنغازي

- حراك سوق الجمعة يدعو الشعب الليبي للخروج في مظاهرات لإسقاط حكومة الدبيبة

- اتفاق ليبي تركي على تحليل الصندوق الأسود لطائرة “الحداد” في ألمانيا

- ليبيا.. رئيس الإمارات يعزي الدبيبة في وفاة الحداد ورفاقه

- الحكومة الليبية المكلفة تشكل لجنة مؤقتة لمتابعة أوضاع السجناء والسجون

- مجلس النواب الليبي ينعى الحداد ورفاقه: كانوا مثالًا للإخلاص والانضباط والتفاني

- السفير التركي ينقل للمنفي تعازي أنقرة ويؤكد استمرار التحقيق في حادث رئيس الأركان

- رحل الحداد أم رُحِّل.. ما مصير الغرب الليبي في ظل هيمنة الميليشيات على القرار؟




