أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، السبت، على دعم بلاده كافة الجهود والمساعي المخلصة التي تقود إلى ليبيا آمنة مستقرة مزدهرة.
وجاء ذلك خلال استقبال الشيخ عبدالله بن زايد، نجلاء المنقوش، وزيرة خارجية ليبيا، بديوان عام الوزارة بأبوظبي.
وبحث اللقاء، العلاقات الأخوية الراسخة بين دولة الإمارات وليبيا وسبل تعزيزها وتنميتها.
واستعرض الجانبان تطورات الأوضاع على الساحة الليبية وأهمية دعم حكومة الوحدة الوطنية خلال قيادتها المرحلة الانتقالية والتحضير للانتخابات المقررة في شهر ديسمبر 2021.
ورحب الشيخ عبدالله بن زايد بزيارة نجلاء المنقوش، مؤكداً عمق العلاقات الأخوية الإماراتية الليبية والحرص على تعزيزها وتنميتها بما يعود بالخير على شعبي البلدين.
وأشار إلى أن دولة الإمارات تدعم كافة الجهود والمساعي المخلصة التي تقود إلى ليبيا آمنة مستقرة مزدهرة وتقف دائما إلى جانب الشعب الليبي الشقيق لتحقيق تطلعاته في الاستقرار والتنمية والرخاء.
وثمن وزير الخارجية، الجهود التي تبذلها حكومة الوحدة الوطنية الليبية، خلال قيادتها المرحلة الحالية وما تقوم به لترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في ليبيا وتهيئة كافة الظروف الملائمة لعقد الانتخابات المقررة في شهر ديسمبر المقبل.
- استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالتعليم الأساسي والثانوي في طرابلس
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين