أعلنت رئاسة أركان القوات البرية التابعة للجيش الوطني الليبي، تأمين الاتصال بالحقول النفطية التابعة لحرس المنشآت النفطية.
ويأتي ذلك في إطار خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المناطق الحيوية، وتنفيذاً لتعليمات رئيس الأركان الفريق صدام خليفة.
وبحسب بيان عبر صفحتها على فيسبوك، تضمنت الخُطَّة، ربط جميع المناطق العسكرية في سبها بغرفة القيادة والسيطرة التابعة لرئاسة أركان القوات البرية، مما يسهل التنسيق بين الوحدات المختلفة، ويعزز فعّالية العمليات العسكرية.
وأوضحت رئاسة الأركان إلى أنه جرى تأمين القطاعات الدفاعية التابعة لمنطقة سبها العسكرية، لضمان سلامة وأمن هذه المناطق الحيوية، كجزء من الاستراتيجية الشاملة لحماية المنشآت الحيوية، خاصة المتعلقة بالموارد النفطية، وضمان استمرارية العمليات في ظل التحديات الأمنية الراهنة.
وأعلنت شعبة الإعلام الحربي التابعة للجيش الوطني الليبي، تأمين جميع القطاعات الدفاعية التابعة لمنطقة سبها العسكرية، وربط جميع المناطق العسكرية بغرفة القيادة والسيطرة التابعة لها، مما يسهل التنسيق والاتصال.
وأضافت أن هذه الخطة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المناطق الحيوية، خاصة تلك المتعلقة بالموارد النفطية.

- النيابة الليبية: حبس 3 متهمين باقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط
- حكومة حماد توفر أضاحي وسلعًا تموينية بأسعار مدعومة لتخفيف العبء عن الليبيين
- مشايخ جنزور يؤكدون لـ”الدبيبة” دعمهم لجهود بسط الأمن والاستقرار في ليبيا
- الاتحاد الأوروبي يدعم جهود ليبيا لمواجهة تداعيات نزوح اللاجئين السودانيين في الكفرة
- داخلية حكومة الوحدة تعلن استئناف منافسات الدوري السداسي لكرة القدم بدون بجمهور
- المبعوثة الأممية تبحث مع رئيس المخابرات المصرية التطورات السياسية والأمنية في ليبيا
- تراجع بمعدلات إنتاج النفط الخام في ليبيا
- مجلس الأمن يبحث تمديد قرار تفتيش السفن المتجهة إلى ليبيا اليوم
- ليبيا.. الأمن يصادر 40 ألف لتر “ديزل” قبل تهريبه في سبها
- ليبيا.. طقس معتدل وسقوط أمطار على بعض مناطق الشمال الشرقي
- ليبيا.. العثور على 24 قطعة نقدية أثرية في بنغازي
- النائب العام الليبي يبحث نتائج التحقيق بأحداث طرابلس الأخيرة
- الحكومة الليبية المكلفة تطالب بالتحقيق في اقتحام مقر مؤسسة النفط
- اقتحام مؤسسة النفط في طرابلس.. فوضى الميليشيات تهدد مورد ليبيا الاقتصادي
- ليبيا.. تكالة: حكم المحكمة العليا لم يفصل النزاع حول رئاسة مجلس الدولة