قالت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني خوري، إنها أجريت اليوم الجمعة اتصالين هاتفيين منفصلين مع خالد مشري، ومحمد تكالة، لمناقشة استمرار الأزمة المتعلقة برئاسة المجلس الأعلى للدولة.
وأصافت خوري، أنها أعربت عن أسفها لكون الانقسامات داخل المجلس أصبحت الآن مترسخة، ما يشكل عائقًا حقيقيا أمام قدرة المجلس على الاضطلاع بمسؤولياته.
وأشارت خوري، إلى أنها حثتهما على السعي إلى حل توافقي، دون المساس بما سيسفر عنه مسار القضاء الذي لجأ إليه الطرفان.
وأكدت أن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستظل ملتزمة بالتواصل مع جميع الأطراف في هذه الأزمة بهدف الحفاظ على وحدة المجلس واستقلاليته.
- الفوضى الأمنية في غرب ليبيا.. اختطاف وترهيب وسط غياب دولة القانون
- ليبيا.. حكومة حماد توقع اتفاقيات استراتيجية جديدة مع حكومة بيلاروسيا
- بالتعاون مع “خبراء فرنسا”.. مركز البحوث الجنائية يُنظم تدريبًا لموظفي النيابة الليبية
- ليبيا.. حماد يبحث مع نائب رئيس وزراء بيلاروسيا توسيع مجالات التعاون الثنائي
- صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا يبحث التعاون مع عدد من الشركات الصينية