قالت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني خوري، إنها أجريت اليوم الجمعة اتصالين هاتفيين منفصلين مع خالد مشري، ومحمد تكالة، لمناقشة استمرار الأزمة المتعلقة برئاسة المجلس الأعلى للدولة.
وأصافت خوري، أنها أعربت عن أسفها لكون الانقسامات داخل المجلس أصبحت الآن مترسخة، ما يشكل عائقًا حقيقيا أمام قدرة المجلس على الاضطلاع بمسؤولياته.
وأشارت خوري، إلى أنها حثتهما على السعي إلى حل توافقي، دون المساس بما سيسفر عنه مسار القضاء الذي لجأ إليه الطرفان.
وأكدت أن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستظل ملتزمة بالتواصل مع جميع الأطراف في هذه الأزمة بهدف الحفاظ على وحدة المجلس واستقلاليته.
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته