أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية، وفاء الكيلاني، إحالة المخصصات المالية لمنح الزوجة والأولاد للربع الثاني من العام 2024، ومنحة البنات فوق سن 18 عاماً، اليوم الخميس، إلى إدارة العمليات المصرفية بمصرف ليبيا المركزي لإحالتها إلى حسابات المستفيدين.
وحسب تسجيل مصور للوزيرة، بثته منصة “حكومتنا” الرسمية، فقد بلغ عدد المستفيدين من منحة أرباب الأسر تحت سن 18 سنة نحو مليون و180 ألفاً و113 أسرة بقيمة مليار و138 مليوناً و525 ألف دينار.
وبلغت أعداد البطاقات المستفيدة من المنحة مليوناً و173 ألف بطاقة بقيمة إجمالية 468 مليوناً و849 ألفاً و550 ديناراً.
وفي 12 مايو الماضي، وجه رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد دبيبة، وزارة الشؤون الاجتماعية بصرف منحة الزوجة والبنات فوق (18سنة) ومنحة الأبناء عن الربع الثاني للعام 2024، قبل حلول عيد الأضحى المبارك.
وأعلنت وزارة المالية يوم الأحد، أن إدارة الميزانية بالوزارة أحالت منحة الزوجة والأبناء والبنات فوق سن 18 عن أشهر أبريل ومايو ويونيو، إلى مصرف ليبيا المركزي وذلك لاستكمال إجراءات الصرف.
- صحة حكومة الوحدة تنفي اتهامات “تحالف المحامين الليبيين” وتؤكد التزامها بالشفافية
- محافظ المصرف المركزي يتابع سير العمل مع إدارات طرابلس وبنغازي وفق الإطار الموحد
- الجهاز الوطني للتنمية يتعاقد مع شركة SRJ التركية لتنفيذ ملعب سبها الدولي
- جنايات طرابلس تسجن متهمين بجرائم خطف واغتصاب وابتزاز امرأة في الزاوية
- مصرف ليبيا المركزي: الوضع الاقتصادي يتطلب تعاوناً وطنياً وحماد رحب بلقاء دبيبة
- مفوضية الانتخابات الليبية تسلم حسابها الختامي لعام 2024 إلى وزارة المالية
- مؤسسة النفط الليبية تطلق المرحلة الرابعة لجولة العطاء في إسطنبول
- في إحاطتها لمجلس الأمن.. المبعوثة الأممية: استمرار الانقسامات يهدد استقرار ليبيا واقتصادها
- حماد يبحث مع محافظ المصرف المركزي تداعيات الأوضاع الاقتصادية في ليبيا
- ترامب يقرر إغلاق سفارات بالخارج لتوفير النفقات.. فمتى تتخذ ليبيا تلك الخطوة؟
- ليبيا.. هدم مقرات إيواء لمهاجرين غير شرعيين بمنطقة زلة
- غوتيريش: اللجنة الاستشارية في ليبيا تشكل خطوة حاسمة لإحياء العملية السياسية
- “تيتيه” تقدم إحاطتها الأولى لمجلس الأمن عن الأوضاع في ليبيا اليوم
- الطقس في ليبيا.. أجواء باردة نسبيا على المناطق الشمالية
- صندوق النقد الدولي يكشف عن معوقات بالجملة في الاقتصاد الليبي.. فمتى ينتهي هذا الانهيار؟