قال وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية، عماد الطرابلسي، إننا مستعدون لتشكيل قوة مشتركة مع القيادة العامة في المنطقة الجنوبية، لتأمين الحدود.
وجاء ذلك خلال جلسة نقاشية نظمتها وزارة الداخلية، الإثنين، تحت شعار “الحلول المثلى لإدارة الحدود من أجل مستقبل أفضل”، حول رؤيتها لتعزيز أمن وإدارة الحدود المتكاملة للحد من الهجرة غير النظامية.
وتحدث الطرابلسي عن إمكانية التعاون مع قوات الجيش الوطني الليبي، لتشكيل قوة مشتركة لتأمين الحدود الجنوبية، على غرار التعاون في المنطقة الغربية بين وزارة الداخلية ورئاسة الأركان العامة التابعة لحكومة الوحدة الوطنية.
واقترح وزير الداخلية تشكيل هذه القوة، على أن يرأسها شخص يطرح اسمه سواء من القيادة العامة للقوات المسلحة أو وزارة الداخلية، ومن أي منطقة بليبيا.
وتابع: “مستعدون لتشكيل هذه القوة في غضون شهرين أو ثلاث أشهر قوامها ألف مركبة آلية وخمسة ألف شرطي من الشرق والجنوب والغرب”.
وتابع أن أمن الحدود إدارة متكاملة وليست قضية سياسية.. رجال الشرطة والأمن على قلب رجل واحد، وإذا اتفقنا فنحن متأكدين بأن تأمين حدود بلادنا لن يتعدى 90 يوما.
واستطرد: “ليبيا لن تستطيع تأمين حدودها ما لم نتعاون معنا”، مشيراً إلى أن هناك تعاونا بين الأجهزة الأمنة في مناطق ليبيا كافة شرقا وجنوبا وغربا.
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة
- ليبيا.. المجلس البلدي صبراتة يعلن تأييده لإسقاط حكومة دبيبة
- تونس: مستعدون لاستضافة حوار “ليبي _ ليبي” للتوصل لحل سياسي
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف
- الذكرى الـ 11 لمعركة الكرامة.. عندما دق الجيش الليبي المسمار الأخير بنعش الإرهاب
