أحال رئيس ديوان المحاسبة، تقريرا بكافة الوقائع حول تعثر صيانة سدي وادي درنة وأبومنصور إلى النائب العام.
وأوصى الديوان، بحسب بيانه، بالتحقيق مع المسؤولين عن عدم استكمال أعمال الصيانة، رغم توافر البيئة الملائمة والأموال اللازمة خلال الفترات من تاريخ التعاقد حتى وقوع الكارثة.
وأكد ديوان المحاسبة، حصول الجهة المتعاقدة على الموافقات التعاقدية اللازمة لتنفيذ مشروعات الصيانة في تواريخ التعاقد في العامي 2007 – 2009.
ولفت إلى أن الأموال اللازمة للتنفيذ قد أُتيحت للشركات المنفذة، ولا يوجد أي قيود رقابية من قبل الديوان تُعيق عمليات التنفيذ حتى تاريخ انهيار السد ووقوع الكارثة.
وأوصى الديوان بتكليف مكتب استشاري دولي للتأكد من مدى وجود علاقة مباشرة بين تعثر مشروعات صيانة السدود وانهيارها في ظل حجم العاصفة الهائلة.
وأمس، أكد ناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق على أهمية فتح تحقيقات حول أسباب انهيار سد درنة، وما خلفه من خسائر جمة على الأرواح والممتلكات.
وحذر الخبير في علوم المياه من جامعة عمر المختار، عبدالونيس عاشور، في دراسة صدرت العام الماضي من أن تكرار الفيضانات يهدد السدود المبنية في وادي درنة، وحث على إجراء أعمال الصيانة بشكل فوري.
- وسط احتجاجات متصاعدة.. لماذا تم تأجيل دفن الناشط عبدالمنعم المريمي؟
- انطلاق ملتقى بنغازي للابتكار في الطاقة وتعزيز الاستدامة الرقمية
- الطاقة الذرية توضّح مجدداً: لا تلوث إشعاعي في يفرن والبيانات ضمن النطاق الآمن
- خوري: البعثة الأممية تركز على ضرورة استقرار الوضع الأمني في المقام الأول
- صندوق التنمية الليبي يوقّع عقود مشاريع حيوية مع مجموعة “العرجاني” المصرية
- إنقاذ 39 مهاجراً غير شرعي قبالة سواحل طرابلس
- باشاغا: يجب محاسبة كل من تورط في مقتل عبدالمنعم المريمي
- عضو المجلس الرئاسي: إخراج القوات الأجنبية من ليبيا مطلب الشعب الأساسي
- ليبيا.. النيابة تأمر بحبس 4 وافدين بتهمة تزوير بيانات الرقم الوطني
- ليبيا.. احتجاجات بطرابلس وحرق إطارات بالزاوية اعتراضا على مقتل عبد المنعم المريمي
- السيسي يستقبل عقيلة صالح ويؤكد على موقف مصر الثابت الداعم لليبيا
- الحكومة الليبية المكلفة: اتفاق مع برشلونة على إقامة مباراة ودية في بنغازي
- البعثة الأممية لدى ليبيا تدعو إلى تحقيق شفاف ومستقل في مقتل عبد المنعم المريمي
- اختُطف بعد معارضته للدبيبة وتوفى خلال احتجازه.. فمن هو عبد المنعم المريمي؟
- هل ينجح مصرف ليبيا المركزي في كبح جماح السوق الموازية وإنعاش احتياطات الدولار؟