أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية، عن إجراءات خاصة ستنظم الحركة عبر الحدود مع ليبيا، ولكنها تأخذ في الاعتبار التنقلات لأسباب صحية أو اجتماعية.
وقال الداخلية الجزائري، إبراهيم مراد، إن عملية الدخول والخروج تجري وفق إجراءات خاصة بحكم أن الحدود البرية مع ليبيا مغلقة لأسباب أمنية.
وأشار الوزير الجزائري إلى تلقي السلطات العمومية المحلية والمركزية في الجزائر طلبات الترخيص المودعة، سواء من قِبل المواطنين الجزائريين أو الرعايا الليبيين، وتدرسها وفق الآليات القانونية والتنظيمية، وتُفصل فيها ضمن الآجال المحددة.
تسلم السلطات بصفة دورية التراخيص الاستثنائية المفتوحة للمواطنين الجزائريين والرعايا الليبيين عن طريق السلطات المحلية، بما يراعي الاعتبارات الإنسانية والاجتماعية والصحية لأصحاب هذه الطلبات، مع الأخذ في الاعتبار كل المسائل الأمنية ذات الصلة، وفق مراد.
يشار إلى أن الحدود البرية بين الجزائر وليبيا مغلقة منذ العام 2014، لأسباب أمنية، على الرغم من الأهمية الكبرى لحركة التنقل البري بين البلدين من أجل تنشيط التجارة، وأيضا للروابط الأسرية بين عائلات ليبية وجزائرية.
- رئيس مجلس الدولة الليبي يتمسك بحكومة جديدة.. هل انتهى شهر العسل مع دبيبة؟
- ليبيا.. افتتاح مسجد الرباط الكبير في سرت بعد صيانته وتطويره
- ليبيا تشارك في منتدى باريس الاقتصادي 3 يوليو المقبل
- ليبيا.. حبس مراقب مالي في مستشفى بئر الغنم القروي
- موسى الكوني يشارك في اجتماع أجهزة الأمن والمخابرات الأفريقية في ليبيا
- بعثة الأمم المتحدة تؤكد تعاونها مع المجلس الرئاسي الليبي لمعالجة الانسداد السياسي
- في بنغازي.. انطلاق فعاليات جائزة ليبيا الدولية لحفظ القرآن الكريم
- موقع أمريكي: 6 مشروعات لتطوير البنية التحتية في شرق ليبيا خلال 2024
- برنامج الأغذية العالمي: ليبيا تعاني من انعدام الأمن الغذائي والفقر
- الهلال الأحمر: انتشال 7 جثث من شاطئ صبراتة الليبية
- ليبيا.. مداهمة منزل يأوي مهاجرين غير شرعيين في الكفرة
- شركة الكهرباء الليبية: عودة التيار إلى غريان والمرقب بعد إجراء إصلاحات
- الوطنية لحقوق الإنسان: إعادة 265 مهاجرا إلى ليبيا بشكل قسري يهدد حياتهم
- العدل الدولية: ليبيا انضمت للدعوى ضد إسرائيل بموجب النظام الأساسي للمحكمة
- ليبيا.. بلد عبور أم مقبرة للمهاجرين غير الشرعيين؟