قال الصحفي والدبلوماسي الليبي السابق ناصر الدعيسي، إن رئيس الحكومة عبد الحميد دبيبة، يعمل بأفكار بعيدة خارج الصندوق.
ووصف خلال حوار تليفزوني مع قناة 218 نهج دبيبة السياسي بشأن الانتخابات بالانتحاري، مشيراً أن مجلس الأمن يستعد لفرض عقوبات على معرقلي انتخابات ديسمبر.
وقال إن “ما حدث في مؤتمر باريس شئ تاريخي”، مشيراً أن المجتمع الدولي بعد 24 ديسمبر سوف يعتبر كافة الأجسام السياسية القائمة حالياً منتهية.
وتابع: “دبيبة لم يفهم في السياسة لذلك يتخذ خطوات بعيدة” مشددا على أن مجلس الأمن في حالة اتخاذه عقوبات ضد معرقلي الانتخابات لم تكن حبرا على ورق كما حدث في بعض الدول.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن رئيس الحكومة، عبد الحميد دبيبة، رفضه لقوانين الانتخابات، ووصفها بالمعيبة.
وقال دبيبة في كلمة، خلال إشرافه على تأسيس المجلس الوطني للشباب، إن قوانين الانتخابات التي أقرها مجلس النواب الليبي، معيبة ومفصلة على مقاس بعض الأشخاص.
وأكد دبيبة، رفضه لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية بالقوانين التي أصدرها البرلمان، مطالباً إجراؤها بقاعدة دستورية يتفق عليها الجميع.
وزعم دبيبة، أن الانتخابات تمر بمشكلة كبيرة جداً، واتهم أطرافاً لم يسمها بخلق صعوبات من أجل عرقلة إجراء الانتخابات.
- البعثات الأوروبية تدعو القادة الليبيين للتوافق على حكومة موحدة وإجراء الانتخابات
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث تطوير التعاون مع البنك المركزي الفرنسي
- يؤرخ الضربة المصرية لتنظيم داعش بليبيا.. الإعلان عن موعد عرض فيلم “السرب”
- مؤسسة النفط الليبية تبحث سبل توفير التمويل لمشاريعها مع بنك ABC
- مجموعة السبع تدعو الأطراف الليبية للدخول في حوار هادف لإجراء الانتخابات
- لجنة الحراسة القضائية على المؤسسة الليبية للاستثمار تؤدي اليمين القانونية
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يلتقي نائب وزير الخارجية الأمريكي بواشنطن
- ليبيا.. تحذيرات من رياح مثيرة للأتربة على شمال البلاد
- الحكومة الليبية المكلفة تبحث تزايد أعداد النازحين السودانيين
- الكونغو: مستمرون في العمل لعقد مؤتمر المصالحة الليبية
- ليبيا.. هيئة التدريس الجامعي تحذر من انهيار اتفاقها مع حكومة دبيبة
- ليبيا.. ضبط 3 مطلوبين في قضية قتل
- حكومة الوحدة الليبية: امتحانات الشهادة الثانوية في موعدها 2 يونيو المقبل
- ليبيا.. إجراء اختبارات على عينات من لقاحات الحمى القلاعية المستوردة
- ما مستقبل العملية السياسية في ليبيا بعد رحيل باتيلي؟