كشف سيف الإسلام القذافي، خلال حوار أجراه بجريدة “نيويورك تايمز” الأميركية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كان معارض في البداية للأحداث التي شهدتها ليبيا عام 2011 والتي أطاحت بنظام الرئيس الراحل معمر القذافي، قبل أن يغير موقفه ويؤيدها.
وقال سيف الإسلام القذافي، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان معتاد الاتصال به، وقال عنه: “في البداية كان في صفّنا ضد التدخل الغربي، ثم بدأ يقنعني بمغادرة البلاد”.
وأضاف، أن أردوغان وصف الانتفاضات التي شهدتها ليبيا والدول العربية عام 2011 بأنها مؤامرة خارجية تُحاك منذ زمن بعيد.
وفي أعقاب اندلاع الاحتجاجات في ليبيا ومقتل الرئيس معمر القذافي، حاول سيف الإسلام الفرار خارج ليبيا لكنه وقع أسيرًا لدى إحدى الجماعات الليبية المسلحة وظل مختفيًا لسنوات، قبل أن يظهر في هذه المقابلة التي تُعدّ أول مقابلة يجريها مع صحيفة أجنبية منذ 10 سنوات، ليؤكد أنه أصبح “حرًا”.
- ممثلون عن التبو يطالبون البعثة الأممية بضمان مشاركتهم السياسية في ليبيا
- سفير الاتحاد الأوروبي يتفق مع “اللافي” على دعم خارطة الطريق الأممية في ليبيا
- أزمة تتكرر منذ سنوات.. الوقود في ليبيا بلا حل
- حكومة الوحدة الوطنية تسوي ديونًا للخطوط الأفريقية تتجاوز 57 مليون دينار
- صندوق إعادة إعمار ليبيا يشكل لجنة لمواجهة أزمة الكهرباء
- الأرصاد الجوية: ارتفاع في درجات الحرارة شمال غرب ليبيا والقصوى تصل لـ 43 درجة
- الدبيبة ورئيس ديوان المحاسبة يبحثان تعزيز الشفافية ومتابعة الإنفاق الحكومي
- حكومة الوحدة الوطنية تطلق مشروع “رؤية ليبيا 2050”
- منظومة “راتبك لحظي”.. هل يقضي المركزي الليبي على الروتين والفساد في صرف المرتبات؟