قال وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية، محمد الحويج إن الحكومة تعمل على توحيد السياسات النقدية والمالية والتجارية بالدولة وتفعيل الأدوات المصرفية.
وأوضح الحويج، خلال لقاء بمقر الوزارة مع عدد من رجال الأعمال، أن هذه الخطوات تتم وفق التشريعات واللوائح المعمول بها بما يسهم في تسهيل الإجراءات ويشجع المستثمر المحلي والأجنبي على دخول السوق الليبية وتنفيذ مشاريع استثمارية بجميع المناطق، بهدف تحريك عجلة الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية.
واستعرض الحويج الخارطة الاستثمارية وخطة الهيئة العامة لتشجيع الاستثمار وشؤون الخصخصة في استكمال وتفعيل المشاريع الاستثمارية المتوقفة، وتنفيذ عدد من المشروعات الجديدة بمناطق متفرقة بهدف توطين الصناعات وتحقيق التنمية الاقتصادية.
وحضر اللقاء وكيل الوزارة للشؤون التجارية، ومدراء إدارات الدراسات والشؤون التجارية، ومدير مكتب شؤون ديوان الوزارة والهيئة العامة لتشجيع الاستثمار وشؤون الخصخصة، ورئيس الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة لمناقشة دور القطاع الخاص في تنفيذ الخارطة الاستثمارية بالوزارة.
- تراجع الإيرادات النفطية في ليبيا عام 2024 بنحو 31.8 مليار دينار

- ديوان المحاسبة: 27.2 مليار دينار رسوم على مبيعات النقد الأجنبي في 2024

- الإيرادات الليبية تتجاوز 174 مليار دينار في 2024 وفائض الميزانية يبلغ 5.57 ملياراً

- نقابة النفط تحذر من تطبيق “الحالة الصفرية” وتطالب بصرف مخصصات العاملين

- توقعات بانخفاض درجات الحرارة وأمطاراً متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا

- الحكومة المكلفة تشكل “خلية أزمة” لمتابعة احتجاز ليبيين في تشاد

- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟



