تجددت الاشتباكات المسلحة العنيفة بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء اليوم الخميس، بين ميليشيا جهاز دعم الاستقرار وأخرى تعرف بقوة الردع في ليبيا.
وهذه الاشتباكات تعتبر هي الأعنف في طرابلس، خاصة وأنها تقع بين أكبر ميليشيات طرابلس والغرب الليبي، بالقرب من مقر رئاسة الحكومة، من أجل النفوذ وتوسع السيطرة على المناطق الحيوية بالعاصمة.
وتشير تقارير أن سبب اندلاع الاشتباكات، قيام عناصر مسلحة في ميليشيا “الردع” التي يقودها عبد الرؤوف كارة، بإغلاق الطريق المؤدي إلى مقر رئاسة الحكومة، الأمر الذي رفضه ميليشيا “جهاز دعم الاستقرار” ودفعها لاستخدام القوّة.
وكالعادة استخدمت الميليشيات، كافة أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وذلك بعد نشر عشرات من الآليات العسكرية في الشوارع، الأمر الذي أدى إلى إغلاق بعض الطرقات، وعلى رأسها الطريق الرئيسي المؤدي لمقر رئاسة الحكومة.
- مصرف ليبيا المركزي يعلن موعد انطلاق منتدى ومعرض الدفع الإلكتروني
- رئيس مجلس النواب الليبي: حكومة الوحدة فقدت شرعيتها ويجب استبدالها فورًا
- الطرابلسي يبحث مع سفراء الاتحاد الأوروبي سبل مواجهة تحديات الهجرة
- بعد توقف أكثر من عام.. شركة الهروج تعيد تشغيل التوربينة 1 بحقل آمال
- مصر وتركيا تتفقان في ليبيا: حكومة موحدة تمهّد للانتخابات
- السفير البريطاني والسفير الإنجليزي يلتقيان الدبيبة.. الحكومة تخطئ وإعلاميون: اللافي مستعجل
- متظاهرون أمام “المجلس الرئاسي”: معتصمون حتى رحيل حكومة الوحدة وتشكيل بديل وطني
- مجلس النواب الليبي يتفق على تكليف رئيسًا جديدًا للحكومة ويمدد قبول ملفات الترشح
- استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالتعليم الأساسي والثانوي في طرابلس