بحث أحد قادة الميليشيات في غرب ليبيا وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية محمد عيسى، مع القائم بأعمال سفارة بريطانيا لدى ليبيا كيث إنجلش، فرص التعاون بين البلدين في مجالات الاقتصاد والاستثمار والطاقات المتجددة.
واستعرض عيسى – المعين في منصبه مايو الماضي – خلال اللقاء الذي عقد بمقر الوزارة بطرابلس، آخر تطورات الأوضاع في ليبيا، بالإضافة لمناقشة مسألة عودة السفارة البريطانية لمزاولة مهامها بشكل كامل في طرابلس، تسهيلًا لحصول المواطنين على التأشيرات بدلًا من تكبدهم مشاق السفر إلى تونس.
وكان رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبدالحميد دبيبة، قرر مايو الماضي تعيين 4 وكلاء لوزارة الخارجية من بينهم محمد خليل عيسى أحد قادة الميليشيات التابعة لما يعرف بعملية “بركان الغضب”، في خطوة اعتبرت بمثابة ترضية للميليشيات ورضوخ لمطالبهم.
وأثار اختيار محمد خليل عيسى لهذا المنصب، جدل واسع خاصة وأنه داعم رئيسي للميليشيات مرافق للمتطرفين والمتشددين، كل ما في رصيده أنه أساء لحلفاء ليبيا الإقليميين والدوليين، كما وصف في أحد المناسبات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بـ”الشيطان الأكبر”.
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة
- ليبيا.. المجلس البلدي صبراتة يعلن تأييده لإسقاط حكومة دبيبة
- تونس: مستعدون لاستضافة حوار “ليبي _ ليبي” للتوصل لحل سياسي
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف
- الذكرى الـ 11 لمعركة الكرامة.. عندما دق الجيش الليبي المسمار الأخير بنعش الإرهاب
- بعثة الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا تؤكد استمرار عملها في طرابلس