يزور رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، غداً الثلاثاء، اليونان، في زيارة رسمية، تعد الأولى له إلى أثينا، منذ توليه منصبه قبل نحو شهر.
وقالت الناطقة باسم المجلس الرئاسي، نجوى وهيبة، إن محمد المنفي، سيزور اليونان، تلبية لدعوة رئيسة اليونان، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين.
وتعد هذه الزيارة الأولى للمنفى كرئيس للمجلس الرئاسي الليبي بعد أن غادر اليونان نهاية عام 2019 حينما كان سفيراً لليبيا هناك، على خلفية اعتراض أثينا على توقيع حكومة الوفاق مذكرة تفاهم لترسيم الحدود البحرية مع تركيا قرب جزيرة كريت اليونانية.
وفي 6 أبريل الجاري، زار رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، ليبيا.
وأكد ميتسوتاكيس، خلال لقائه مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، على إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وأشار ميتسوتاكيس إلى زيادة التمثيل الدبلوماسي في ليبيا وفتح المجال الجوي بين الجانبين.
وحث رئيس الوزراء اليوناني الحكومة الليبية على إلغاء المذكرة الليبية التركية بشأن الحدود البحرية.
وقال رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد دبيبة: “نؤكد على أهمية أن يسهم أي اتفاق في وضع الحلول المناسبة ويحفظ حقوق ليبيا واليونان وتركيا. مستعدون لتشكيل لجان تحدد المنطقة الاقتصادية الخالصة بين البلدين”.
- رئيس مجلس الدولة الليبي يتمسك بحكومة جديدة.. هل انتهى شهر العسل مع دبيبة؟
- ليبيا.. افتتاح مسجد الرباط الكبير في سرت بعد صيانته وتطويره
- ليبيا تشارك في منتدى باريس الاقتصادي 3 يوليو المقبل
- ليبيا.. حبس مراقب مالي في مستشفى بئر الغنم القروي
- موسى الكوني يشارك في اجتماع أجهزة الأمن والمخابرات الأفريقية في ليبيا
- بعثة الأمم المتحدة تؤكد تعاونها مع المجلس الرئاسي الليبي لمعالجة الانسداد السياسي
- في بنغازي.. انطلاق فعاليات جائزة ليبيا الدولية لحفظ القرآن الكريم
- موقع أمريكي: 6 مشروعات لتطوير البنية التحتية في شرق ليبيا خلال 2024
- برنامج الأغذية العالمي: ليبيا تعاني من انعدام الأمن الغذائي والفقر
- الهلال الأحمر: انتشال 7 جثث من شاطئ صبراتة الليبية
- ليبيا.. مداهمة منزل يأوي مهاجرين غير شرعيين في الكفرة
- شركة الكهرباء الليبية: عودة التيار إلى غريان والمرقب بعد إجراء إصلاحات
- الوطنية لحقوق الإنسان: إعادة 265 مهاجرا إلى ليبيا بشكل قسري يهدد حياتهم
- العدل الدولية: ليبيا انضمت للدعوى ضد إسرائيل بموجب النظام الأساسي للمحكمة
- ليبيا.. بلد عبور أم مقبرة للمهاجرين غير الشرعيين؟