دعا وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الجديدة في ليبيا، العميد خالد مازن، جميع منتسبي الوزارة وجميع مكوناتها وأجهزتها في كافة ربوع ليبيا من ضباط وضباط صف ومدنيين إلى العمل بروح المسؤولية والتفاني والإخلاص، والارتقاء بمستوى أداء الوزارة، بما يحقق الأمن والاستقرار.
وأضاف في لقاء تلفزيوني على قناة ليبيا الوطنية من مدينة طبرق، أن وزارة الداخلية أحد مكونات حكومة الوحدة الوطنية، ولدينا أهداف واضحة ومحددة للقيام بها، بالنظر إلى قصر الفترة التي ستكون هذه الحكومة مكلفة بها والتي لا تتجاوز الـ 9 أشهر فهو وقت قصير ومطلوب جهد كبير، ونسأل الله التوفيق.
وتابع: “لعل أهم ملفات وزارة الداخلية هو ملف الاستحقاق الانتخابي الذي ينتظره جميع الليبيين بفارغ الصبر، باعتباره الخط الواضح لتحديد هوية الدولة الليبية، والسير قدمًا نحو دولة واحدة موحدة بعد أن التئم شملها وتوحدت”.
وقال أيضاً: “من أهم أهدافنا أيضًا هو توحيد هذه المؤسسة والنظر في كل المشاكل.. لدينا العديد من الصعوبات التي تواجهنا ولكن بعزيمة شرفاء الداخلية والوطن سنتمكن من اجتيازها بكل يسر”.
وأكد أن هدف الحكومة هو رفع المعاناة عن كاهل المواطن، متمنيا تحقيق أهداف المؤسسات التابعة لهذه الحكومة.
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة
- السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
- المشير حفتر يؤكد يؤكد أهمية دعم الرياضات التراثية في ليبيا
- وزارة الدفاع الليبية: وقف إطلاق النار في طرابلس “مستقر” وأولويتنا حماية المدنيين
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!