طالب حراك تصحيح المسار الزاوية، كلا من وزارة الدفاع ورئاسة الأركان التابعتين لحكومة الوحدة الوطنية بمحاربة الجريمة والأوكار في الزاوية والساحل الغربي، شريطة الابتعاد عن استغلال مطالب الحراك في تصفية الحسابات السياسية.
ودعا الحراك، في تسجيل مصور، اليوم السبت، بأن تكون العمليات في عمق أوكار التهريب والممنوعات دون تمييز، معرباً عن دعم الغرفة الأمنية المشكّلة من قبل رئاسة الأركان ومجلس الدفاع، للبدء الفعلي في تمركزاتها الأمنية والقبض على المطلوبين مع دعمها للأجهزة الأمنية في المدينة.
وشهدت مدينة الزاوية، خلال الـ48 ساعة الماضية، هجمات بالطيران المسيّر استهدفت مواقع بمدينة الزاوية.
وقالت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية، إن طيرانها استهدف أوكار عصابات تهريب الوقود، وتجار المخدرات، والاتجار بالبشر.
وقال النائب عن مدينة الزاوية علي أبوزريبة، في تصريحات صحفية، أن القصف طال منزله، متهماً رئيس أركان القوات التابعة لحكومة الوحدة الوطنية، الفريق أول محمد الحداد، باستهداف منزله.
وقال عضو مجلس النواب، في بيان له، اليوم السبت، أن الطيران المسير التركي يقصف موقع بالقرب من جزيرة الركينة في مدينة الزاوية، وتسبب في سقوط جرحى.
- ليبيا.. هيئة الرقابة الإدارية تستنكر تعرض أعضائها وموظفيها لتهديدات وضغوطات
- اللواء 444 يعلن تعرض معسكره في بني وليد لهجوم انتحاري
- الجامعة العربية تدعو لوقف الحشد العسكري بطرابلس وتغليب لغة الحوار
- ليبيا.. المنفي يبحث مع وفد بريطاني التعاون في مجالات الأمن والدفاع
- وزارة التعليم الليبية تشارك في أسبوع التعلم الرقمي 2025 باليونسكو
- الدبيبة يبحث تعزيز التعاون العسكري بين ليبيا وبريطانيا
- مؤسسة النفط الليبية تنشئ 5 محطات تزويد كهرباء باجخرة
- الأمم المتحدة تعيّن السويدية ريتشاردسون نائباً لممثلها الخاص في ليبيا
- ليبيا الأقل رسوماً في مطارات أفريقيا بواقع 1.3 دولار فقط للراكب
- الحكومة الليبية المكلفة تدعو للحوار وتجنب التصعيد في العاصمة طرابلس
- مراقبة آثار بنغازي تحذر من ضياع التراث الليبي وتدعو لخطة وطنية عاجلة لحمايته
- حكومة الوحدة تبحث مع سفير بنغلاديش تسوية أوضاع العاملين في المجال الطبي
- طقس ليبيا اليوم.. أجواء معتدلة نسبياً على مناطق الشمال والحرارة تصل لـ 43 درجة
- الأمم المتحدة تحذر: أي تصعيد جديد في طرابلس يهدد أمن ليبيا بالكامل
- مهلة أخيرة للدبيبة.. هل يتحول الغضب الشعبي بغرب ليبيا لمواجهة مفتوحة مع الميليشيات؟