بحث رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، عماد السايح، مع وفد من مكونات الجنوب الليبي، سبل دعم المسار الديمقراطي، وتعزيز الشمولية في الانتخابات لتجاوز هذه المرحلة وفق آليات تضمن المشاركة في الاستحقاقات المقبلة.
وقال بيان نشرته المفوضية العليا للانتخابات الليبية على فيسبوك، اليوم، إن الوفد ضم رئيس التجمع الوطني التباوي، آدم رامي، ورئيس منظمة التسامح لحقوق الإنسان إبراهيم عادل، وعبدالله الشريف وموسى علي كممثلين عن منظمة الحراك الوطني لشباب الطوارق بالجنوب.
واستعرض أعضاء الوفد، المشكلات والمعوقات التي تواجه مكوني الطوارق والتبو، مؤكدين أن بناء الدولة لن يتم إلا عبر صناديق الاقتراع والتداول السلمي على السلطة.
وأشاد وفد الجنوب الليبي بجهود المفوضية الهادفة إلى إجراء الانتخابات العامة في موعدها المقرر في 24 ديسمبر المقبل.
وفي وقت سابق، قال عماد السايح، إن المفوضية غيرت خطتها لتتناسب مع تسلم القاعدة الدستورية، في الأول من أغسطس المقبل، التي ستجرى بمقتضاها الانتخابات.
وتابع: “لو تسلمناها في هذا الوقت سنستطيع إجراء الانتخابات في موعدها.
وانتهت الجولة الأخيرة لملتقى الحوار السياسي الليبي المنعقد في جنيف في نهاية يونيو الماضي، دون اتفاق حول القاعدة الدستورية للانتخابات.
- رئيس مجلس لنواب يبحث في فرنسا دعم الانتخابات وحل الأزمة الليبية

- المنفي يبحث مع النائب العام سبل ضمان استقلالية السلطة القضائية في ليبيا

- وزير الداخلية الليبي يبحث تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للهجرة

- صدام حفتر يلتقي وفداً من قبيلة المغاربة ببنغازي

- ليبيا.. حكومة الوحدة ترحب بـ”الحوار المهيكل” وتعلن عن تعديلات وزارية

- وزير الخارجية المصري يؤكد لمستشار الرئيس الأمريكي دعم بلاده للتسوية السياسية الشاملة في ليبيا

- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث حل مشاكل عمليات نقل العملة بين المناطق

- المشير حفتر يناقش أزمتي السيولة والوقود والحكومة المكلفة تشكل لجنة للحل

- ليبيا.. حبس مدير سابق بالمصرف التجاري الوطني بتهم فساد مالي

- وزارة النفط الليبية: إتاوات وضرائب النفط والغاز تتجاوز مليار دينار

- السائح: المفوضية جاهزة لتنفيذ الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

- انفجار ورشة غاز قرب مستشفى الجلاء في طرابلس ووقوع إصابات

- الحكومة الليبية المكلفة تبحث اعتماد نهج “الصحة الواحدة” ضمن برامجها الوطنية

- الأرصاد تتوقع أمطاراً متفرقة على شمال ليبيا والحرارة تصل لـ 22 درجة

- الحوار المهيكل في ليبيا… هل يمثل فرصة حقيقية للتغيير أم مجرد تجربة استشارية؟




