قال الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن العملية الأوروبية لمراقبة حظر توريد الأسلحة المفروض على ليبيا “إيريني”، نفذت 1.3 ألف دورية بحرية، و100 عملية تفتيش بشكل ودي، للتحقق من خلو السفن من الأسلحة قبل دخولها الموانئ الليبية.
وعبر بوريل، بمناسبة مرور عام على إطلاق “إيريني” عن فخره بالنتائج الملموسة للعملية على الرغم من التحديات التي فرضتها جائحة كورونا.
وذكر بوريل، أن العملية إيريني راقبت 16 ميناءً ومنشأة نفطية ليبية و 25 مطارًا ومهبط طائرات وما يقرب من 200 رحلة جوية.
كما بوريل الانتهاكات التي ترتكبها جميع الأطراف، وطالبها باحترام التفويض الذي منحته الأمم المتحدة للعملية.
وكان مسؤول أوروبي قد أعلن لوكالة الأنباء الفرنسية اعتزام الاتحاد الأوروبي تمديد مهمة «إيريني» عامين إضافيين حتى مارس 2023.
وتسعى أوروبا إلى الحصول على تفويض أممي لإضافة بند المراقبة الجوية على وقف إطلاق النار ضمن مهام إيريني وكذلك التركيز على بناء القدرات من خلال تدريب البحرية وخفر السواحل الليبي.
وكان الممثل الأعلى للأمن والسياسية الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أكد في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي مستعد للمشاركة والتعاون في مراقبة وقف إطلاق النار في ليبيا إذا طلبت الأمم المتحدة ذلك.
- رئيس مجلس النواب الليبي: حكومة الوحدة فقدت شرعيتها ويجب استبدالها فورًا
- الطرابلسي يبحث مع سفراء الاتحاد الأوروبي سبل مواجهة تحديات الهجرة
- بعد توقف أكثر من عام.. شركة الهروج تعيد تشغيل التوربينة 1 بحقل آمال
- مصر وتركيا تتفقان في ليبيا: حكومة موحدة تمهّد للانتخابات
- السفير البريطاني والسفير الإنجليزي يلتقيان الدبيبة.. الحكومة تخطئ وإعلاميون: اللافي مستعجل
- متظاهرون أمام “المجلس الرئاسي”: معتصمون حتى رحيل حكومة الوحدة وتشكيل بديل وطني
- مجلس النواب الليبي يتفق على تكليف رئيسًا جديدًا للحكومة ويمدد قبول ملفات الترشح
- استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالتعليم الأساسي والثانوي في طرابلس
- أسامة حماد يدعو إلى حوار وطني لتشكيل حكومة ليبية موحدة