وصلت اليوم السبت، ثالث طائرة إغاثة روسية إلى مطار بنينا في مدينة بنغازي، محملة بمعدات تقنية وآليات إنقاذ ضمن عمليات الإغاقة بالمناطق المنكوبة.
وحسب وكالة نوفوستي الروسية، فإن ذلك للمساعدة في الاستجابة مع عواقب العاصفة المتوسطية (دانيال) التي ضربت مناطق عدة شمال شرقي ليبيا.
وقدم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تعازيه في ضحايا الكارثة لرئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، معرباً عن استعداده لتقديم الدعم إلى الضحايا والمساعدة في الاستجابة للكارثة.
ووصلت طائرة إغاثة روسية إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي فجر أمس الجمعة محملة بمعدات تقنية وطبية وفرق إنقاذ.
وضرب الإعصار المتوسطي دانيال مدن شرق ليبيا، الأحد، ما خلف آلاف القتلى، في كارثة طبيعية فاقمتها السدود المتهالكة وغياب التحذير المبكر.
وحذر الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، من ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات شرقي البلاد، في ظل وجود 10 آلاف مفقود تحت ركام ووحل الفيضانات.
وتضررت مدن المنطقة الشرقية وعلى رأسها درنة، وبلدة الجبل الأخضر الساحلية، إضافة إلى بنغازي؛ حيث تم إعلان حظر التجول وإغلاق المدارس لبضعة أيام.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟



