احتل جواز السفر الليبي، المرتبة 103 عالمياً، من أصل 111 في تصنيف مؤشر هينلي لجوازات السفر 2022، وفقًا لحرية السفر لحاملي جوازات السفر العادية.
وتقاسمت ليبيا المرتبة (103) مع دولتي بنجلاديش وكوسوفو، وذلك ضمن نسخة الرُّبع الأول من العام 2022 لمؤشر هينلي.
ويحدد مؤشر هيلني مدى قوة جواز سفر كل دولة على أساس عدد الدول المسموح لحامله بدخولها من دون الحاجة إلى استصدار تأشيرة.
وبالنسبة لجوازات باقي الدول العربية التي شملها التصنيف، احتلت مراكز متفاوتة حسب الترتيب التنازلي التالي: تونس، المغرب، موريتانيا، الجزائر، مصر، الأردن، جيبوتي، لبنان، السودان.
وتزيلت جوازات سفر فلسطين، الصومال، اليمن، سورية، العراق القائمة.
وبحسب المؤشر، فالجوازات التي احتلت المراكز الخمسة الأولى عالمياً هي: الياباني والسنغافوري (تقاسما المركز الأول)، الألماني والكوري الجنوبي (تقاسما المركز الثاني)، الفنلندي والإيطالي واللوكسمبورغي والإسباني (تقاسمت المركز الثالث)، النمساوي والدنماركي والفرنسي والهولندي والسويدي (تقاسمت المركز الرابع)، الأيرلندي والبرتغالي (تقاسما المركز الخامس).
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟



