قال وكيل وزارة الخارجية الليبية السابق، حسن الصغير، إنه لا توجد حصانة للوزراء لا بالإعلان الدستوري ولا بالقانون ولا بالعرف.
وأكد الصغير، عبر فيسبوك، أن الاستناد على فتوى إدارة القانون بقياسها بالحصانات الموجودة في القانون رقم 1 لسنة 2007، هو قياس فاسد.
وأوضح أن هذا القانون ملغي بموجب الإعلان الدستوري، والنص الوارد بالإعلان الدستوري حول حلول الوزارات محل اللجنة الشعبية العامة، حيثما وردت في القوانين هذه تتعلق بتوزيع الاختصاصات، ولا تتعلق بالحصانات، لأن نص الحصانات نص يتعلق بالنظام السياسي في البلاد.
ولفت الصغير إلى أن ذلك ما أكدت عليه لجنة فبراير حينما منحت حصانات للمنتخبين مباشرة من الشعب في السلطتين التشريعية والتنفيذية، وتركت ما عداهم من دون حصانات.
وأوضح أن الحصانة في القانون للمنتخب فقط، وهذا ما أخذت به أغلب التشريعات في العالم، في حين أن الحصانة للسلطة القضائية متأتية من طبيعة عملها.
وأمس قرر النائب العام الليبي، حبس وزيرة الثقافة بحكومة الوحدة الوطنية مبروكة توغي عثمان، لاتهامها بالتورط في قضايا فساد، الأمر الذي وصفه رئيس الحكومة والمرشح الرئاسي عبد الحميد الدبيبة بأنه أمر مستفز.
- تراجع الإيرادات النفطية في ليبيا عام 2024 بنحو 31.8 مليار دينار

- ديوان المحاسبة: 27.2 مليار دينار رسوم على مبيعات النقد الأجنبي في 2024

- الإيرادات الليبية تتجاوز 174 مليار دينار في 2024 وفائض الميزانية يبلغ 5.57 ملياراً

- نقابة النفط تحذر من تطبيق “الحالة الصفرية” وتطالب بصرف مخصصات العاملين

- توقعات بانخفاض درجات الحرارة وأمطاراً متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا

- الحكومة المكلفة تشكل “خلية أزمة” لمتابعة احتجاز ليبيين في تشاد

- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟




