قال نجل الرئيس الليبي الأسبق، الساعدي القذافي، إن شقيقه هانيبال، المحتجز في السجون اللبنانية بخير، وذلك رداً على شائعات حول مقتله بالغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكتب الساعدي عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الأحد: “أخي القبطان هانيبال بخير والحمدلله. أسأل الله أن يفك أسره عاجلا غير آجل”.
وقالت ريم يوسف الدبري، محامية هانيبال القذافي، إن موكلها بخير وبصحة جيدة، ولا يوجد أي جديد في قضيته.
وأضافت أن الخبر المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي الذي يفيد بوفاته في الغارات الجوية الإسرائيلية عار عن الصحة.
وهانيبال القذافي محتجز لدى السلطات اللبنانية منذ العام 2015، على زمة قضية اغتيال المرجع الشيعي موسى الصدر.
ودعت منظمة هيومن رايتس ووتش في يناير الماضي السلطات اللبنانية إلى إطلاق نجل القذافي فوراً، مشيرة إلى احتجازه احتياطياً بتهم ملفقة بزعم صلته باختفاء الإمام الشيعي اللبناني موسى الصدر ورفيقيه في ليبيا، بعد زيارة رسمية في أغسطس العام 1978.
وأضافت المنظمة أن نجل القذافي كان عمره سنتين فقط في ذلك العام، ولم يشغل أي منصب رسمي رفيع كشخص راشد.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




