انتشل أفراد جمعية الهلال الأحمر فرع درنة، رفات جثتين مجهولتي الهوية في المدينة.
وتلقت مديرية أمن درنة بلاغا بالعثور على رفات جثة في المدينة القديمة، ثم بلاغ آخر عن رفات في شارع الحبس، حيث انتقل فريق انتشال الجثث والبحث عن المفقودين بالفرع إلى المكانين وانتشل الرفات.
وحسب بيان الفرع على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، اليوم الجمعة، تم نقل الرفات لمستشفى مدخل المدينة لاستكمال باقي الإجراءات مع هيئة البحث عن المفقودين.
وأمس الخميس، أعلنت جمعية الهلال الأحمر فرع درنة، انتشال رفات جثتين مجهولتي الهوية من ساحل الكورنيش المقابل لعمارات الجبل في المدينة ونقلهما إلى مستشفى مدخل المدينة لاستكمال الإجراءات اللازمة حيالهما.
وأوضحت جمعية الهلال الأحمر أن فريق انتشال الجثث والبحث عن المفقودين وإعادة الروابط الأسرية التابع للجمعية تلقى بلاغا بشأن الجثتين من قبل مديرية أمن درنة قبل أن يتحرك لانتشالهما.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر فرع درنة أن هذه العملية جرت بالتعاون مع جهاز هيئة البحث عن المفقودين.
- وزارة التعليم تعقد اجتماعها الدوري الخامس استعدادًا لانطلاق العام الدراسي
- ليبيا.. الحويج يبحث مع القنصل اليوناني الجديد تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين
- خالد حفتر يتابع برامج تدريب الضباط الليبيين في الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا بمصر
- مفوضية الانتخابات الليبية تعتمد الدوائر الانتخابية لانتخاب المجالس البلدية “المجموعة الثالثة”
- مباحثات ليبية يونانية في أثينا حول ترسيم الحدود البحرية والمناطق الاقتصادية بالبحر المتوسط
- مصرف ليبيا المركزي يشارك في اجتماعات مجلس محافظي المصارف المركزية العربية بتونس
- المنفي يبحث مع لجنة الترتيبات الأمنية مستجدات تثبيت وقف إطلاق النار في طرابلس
- مباحثات ليبية أمريكية لتعزيز التبادل العلمي والتعاون في قطاع التعليم
- تكاليف مرتفعة ومسارات مزدحمة.. لماذا أصبحت ليبيا محوراً للهجرة الإقليمية في 2025؟
- رئيس حكومة الوحدة يشكل لجنة لفصل مطار معيتيقة المدني عن القاعدة العسكرية
- عبدالفتاح دبوب يتسلم رسمياً مهام رئاسة جهاز الشرطة القضائية في ليبيا
- طقس ليبيا الأربعاء.. أجواء مستقرة وأمطار خفيفة متوقعة على السواحل
- حكومة الوحدة الليبية ترحب باعتماد خريطة طريق لحل أزمة السويداء السورية
- مشروع ليبي – أمريكي لمعالجة المياه يعزز إنتاجية حقول النفط في شرق ليبيا
- اتفاق حكومة الدبيبة مع جهاز الردع.. تهدئة مستقرة أم هدنة هشة؟