قالت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، إن فرق إدارة قيد الأهالي بالتنسيق مع مكتب النائب العام، تواصل أعمالها بمدينة درنة، لحصر المفقودين وتحديد هوياتهم.
وأوضح الناطق باسم الهيئة، عبدالعزيز الجعفري، اليوم الأربعاء، أنه جرى فتح 2143 ملفاً، وأخذ 1756 عينة حمض نووي من أهالي المفقودين.
وأشار إلى أن فرق إدارة قيد الأهالي التابعة للهيئة مستمرة في أخذ العينات (DNA) من أهالي المفقودين وفتح الملفات.
وأضاف الجعفري، أن الفرق الأخرى تعمل على استخراج الجثث مجهولة الهوية والتي جرى دفنها بشكل جماعي أول أيام الكارثة بمقبرة مرتوبة، ويجري عرضها على الطب الشرعي وسحب عينات منها ودفنها بالطريقة الإسلامية بمقبرة الفتائح.
ودعا أهالي الضحايا في حالة الاستفسار الاتصال عبر الرقم التالي: 0910376503، مع إمكانية التواصل عبر الفايبر والواتساب على الرقم ذاته، أو عبر بريد الصفحة الخاصة بالهيئة.
والإثنين الماضي، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الليبية انتشال رفات بشرية قرب مسجد الصحابة في درنة. وقالت إنها تلقت بلاغًا من إحدى الشركات العاملة لدى صندوق إعمار ليبيا في درنة، بشأن وجود رفات بشرية قرب مسجد الصحابة.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين

- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية

- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري

- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”

- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي

- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة

- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون

- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا

- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟

- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي

- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية

- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي

- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم

- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء

- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟




