قال نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، وزير الصحة المكلف، رمضان أبوجناح إن مجموعة جديدة من الأطباء البنغاليين ستصل إلى ليبيا يومي 28 و29 أغسطس الجاري، لسد العجز في المرافق الصحية النائية.
وأشار أبوجناح إلى أن اللجنة المشكلة لاستجلاب العناصر الطبية والطبية المساعدة من بنغلاديش نجحت في جلب 53 عنصرا حتى الآن.
وأشار في تصريحات صحفية، إلى أن بنغلاديش هي الدولة الوحيدة التي وافقت على مشروع الاستجلاب بما يتناسب مع المعايير التي حددتها الوزارة ومنها المرتبات.
ولفت إلى أن ملف الاستجلاب طُرح لسد العجز القائم في المرافق الصحية بالجنوب خلال اجتماع مجلس الوزراء.
وستوزع العناصر الوافدة على المرافق الصحية الواقعة بالأماكن النائية في المناطق الغربية والشرقية والجنوبية، كـ(سيناون والقريات والشويرف)، إضافة إلى المركزين الطبيين في مصراتة وسبها ومركز علاج أمراض القلب، وجميعها تعاني نقصا أيضا، بحسب تصريحات الوزير.
وقال أبوجناح إن المرافق الصحية الواقعة بمناطق الجنوب تعاني نقصا شديدا في العناصر الطبية والطبية المساعدة ، على الرغم من الإجراءات التي اتخذتها حكومة الوحدة لتشجيع العنصر الوطني للعمل بالجنوب، وأصبحت هناك هجرة إلى الشمال بحثًا عن ظروف أفضل للعيش.
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة
- ليبيا.. المجلس البلدي صبراتة يعلن تأييده لإسقاط حكومة دبيبة
- تونس: مستعدون لاستضافة حوار “ليبي _ ليبي” للتوصل لحل سياسي
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف
- الذكرى الـ 11 لمعركة الكرامة.. عندما دق الجيش الليبي المسمار الأخير بنعش الإرهاب