دعا المبعوث الأممي عبدالله باتيلي، اليوم الإثنين، الليبيين إلى تجديد التزامهم بوقف خطاب الكراهية “المقيتة”.
وقال باتيلي، في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، في اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية: “ينبغي الكف عن استخدام الكلمات كسلاح للتحريض على العداء والعنف والتمييز إذا ما أردنا لليبيا أن تشهد انتخابات حرة وشاملة وأن تحقق سلاما واستقرارا دائمين”.
وأضاف: “أسهم خطاب الكراهية في السنوات الـ12 الماضية، في تأجيج نيران الحرب وتصعيد الصراع في ليبيا، واضطهاد الفئات المستضعفة في المجتمع، بل وتسبب في إحداث أضرار حقيقية شملت حالات وفيات واختفاء قسري، وإسكاتا لصوت المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان”.
وفي 19 يونيو 2022، احتفل العالم للمرة الأولى في اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، وذلك بعد أن سلطت الجمعية العامة للأمم المتحدة الضوء على المخاوف العالمية بشأن الانتشار المتسارع لخطاب الكراهية.
ودعت الأمم المتحدة في ديباجة الاحتفال جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة، بما في ذلك الدول لزيادة الجهود للتصدي للظاهرة، وفقا لما ينص القانون الدولي لحقوق الإنسان.
كما حثت المجتمع الدولي على تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات والتسامح لمواجهة الظاهرة، وضرورة مكافحة التمييز وكراهية الأجانب.
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟