أكد وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة الوحدة الوطنية، محمد الحويج، أهمية تطوير التشريعات واللوائح المنظمة لقطاع التأمين وتعزيز دوره في تشجيع الشركات الأجنبية لاستئناف عملها بدولة ليبيا.
وحسب بيان وزارة الاقتصاد، على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، جاء ذلك خلال ندوة حول المشروعات المتوقفة في ليبيا تحت شعار “التأمين دعامة للاقتصاد الوطني”، بالعاصمة طرابلس.
وأشار الحويج إلى إمكانية مساهمة الشركات الأجنبية في تنفيذ خطة عودة الحياة التي تستهدف إعادة الاعمار وتطوير البنية التحتية، داعيا إلى تنفيذ مشروعات استثمارية في عدة قطاعات بمشاركة القطاع الخاص المحلي والأجنبي.
وأكد أن هيئة الإشراف على التأمين التابعة لوزارة الاقتصاد تعمل على تنظيم القطاع وتعزيز دوره بمختلف المجالات ورفع مستوى الخدمات.
وحضر فعاليات الندوة وكيلا الوزارة لشؤون الاقتصادية والمناطق الحرة، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون التعاون الدولي، والمدير العام لهيئة الإشراف على التأمين، ونائب المدير العام ومستشار هيئة الإشراف على التأمين ومدير عام هيئة سوق المال، وعدد من رؤساء شركات التأمين ومديري الإدارات والمكاتب بوزارة الاقتصاد وهيئة الإشراف على التأمين وخبراء وباحثون.
- هل ينجح مصرف ليبيا المركزي في كبح جماح السوق الموازية وإنعاش احتياطات الدولار؟
- الأهلي بنغازي يُتوج بطلاً للدوري الليبي لكرة السلة للمرة الرابعة في تاريخه
- النيابة الليبية تواصل تدريب وكلائها بالتعاون مع مؤسسة “خبراء فرنسا”
- رئيس الحكومة الليبية المكلفة يختتم زيارته إلى بيلاروسيا
- مستشار الرئيس الأمريكي: يجب إنهاء المرحلة الانتقالية في ليبيا وإجراء الانتخابات
- حقوق الإنسان بليبيا تطالب بالتحقيق في تعذيب عبد المنعم المريمي داخل الأمن الداخلي
- رئيس الحكومة الليبية يزور معرض “بيلا إكسبو 2025” في مينسك
- ليبيا.. “الحديد والصلب” توقع اتفاقية مع شركة ألمانية لزيادة الإنتاج
- حبس 3 مسؤولين في الشركة العالمية للمشروبات في ليبيا
- طقس صيفي حار على معظم المدن الليبية والحرارة تصل إلى 40 درجة
- ليبيا.. تشكيل غرفة أمنية مشتركة في بنغازي لمكافحة الهجرة
- ليبيا.. إغلاق ميناء المنطقة الحرة في مصراتة بعد اعتصام العاملين
- النيابة الليبية تكشف ملابسات إصابة عبدالمنعم المريمي عقب احتجازه لدى الأمن الداخلي
- البعثة تنعي المفكر الليبي نجيب الحصادي: قامة فكرية كرّست حياتها للمصالحة والحرية
- تحشيد مسلح في طرابلس.. هل تنهار الهدنة؟