قال الناطق باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد بن محمد الأنصاري، إن العاصمة الأمريكية واشنطن تستضيف اجتماع (2+2+P3) المعني بالشأن الليبي، دون إشارة إلى موعد انعقاد الاجتماع والمشاركين فيه.
وقال الأنصاري إن مساعد وزير الخارجية القطرية للشؤون الإقليمية محمد بن عبدالعزيز سيغادر إلى واشنطن لحضور الاجتماع، مشيراً إلى أن الدوحة تولي أهمية كبيرة للوضع في ليبيا، وفق إحاطته الأسبوعية أمس الثلاثاء.
وأضاف الأنصاري أن الهدف الأساسي من الزيارة هو تنسيق المواقف حول إمكانية الوصول إلى توافق في الحالة الليبية، مؤكداً دعم بلاده لإجراء الانتخابات العامة في ليبيا، باعتبار أنها السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في البلاد.
وتحدثت تقارير إعلامية في مطلع شهر يناير الماضي عن اجتماع مرتقب في الولايات المتحدة للفاعلين الدوليين في المشهد الليبي، وحينها قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس إن التكهنات بشأن موعد انعقاد الاجتماع غير دقيقة وخاطئة.
وأشار برايس إلى تطلع بلاده لاستضافة مناقشة مستقبلية بشأن ليبيا كما فعلت في الماضي، لكنه لم يحدد تاريخا معينا، مشيرا في الوقت نفسه إلى دعم جهود الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدى ليبيا، عبدالله باتيلي.
- وسط احتجاجات متصاعدة.. لماذا تم تأجيل دفن الناشط عبدالمنعم المريمي؟
- انطلاق ملتقى بنغازي للابتكار في الطاقة وتعزيز الاستدامة الرقمية
- الطاقة الذرية توضّح مجدداً: لا تلوث إشعاعي في يفرن والبيانات ضمن النطاق الآمن
- خوري: البعثة الأممية تركز على ضرورة استقرار الوضع الأمني في المقام الأول
- صندوق التنمية الليبي يوقّع عقود مشاريع حيوية مع مجموعة “العرجاني” المصرية
- إنقاذ 39 مهاجراً غير شرعي قبالة سواحل طرابلس
- باشاغا: يجب محاسبة كل من تورط في مقتل عبدالمنعم المريمي
- عضو المجلس الرئاسي: إخراج القوات الأجنبية من ليبيا مطلب الشعب الأساسي
- ليبيا.. النيابة تأمر بحبس 4 وافدين بتهمة تزوير بيانات الرقم الوطني
- ليبيا.. احتجاجات بطرابلس وحرق إطارات بالزاوية اعتراضا على مقتل عبد المنعم المريمي
- السيسي يستقبل عقيلة صالح ويؤكد على موقف مصر الثابت الداعم لليبيا
- الحكومة الليبية المكلفة: اتفاق مع برشلونة على إقامة مباراة ودية في بنغازي
- البعثة الأممية لدى ليبيا تدعو إلى تحقيق شفاف ومستقل في مقتل عبد المنعم المريمي
- اختُطف بعد معارضته للدبيبة وتوفى خلال احتجازه.. فمن هو عبد المنعم المريمي؟
- هل ينجح مصرف ليبيا المركزي في كبح جماح السوق الموازية وإنعاش احتياطات الدولار؟