تقدمت الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور الليبي، بشكوى رسمية، إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، للتحقيق فيما وصفته تعنت مستشارته ضد أعضائها.
وقالت الهيئة، إنها تتقدم بهذه الشكوى ضد التصرفات الصادرة مستشارة الأمين العام ستيفاني وليامز، لكونها تشكل إخلالاََ بمقتضى وظيفتها، وتجاوزاََ لاختصاصاتها الموكلة إليها.
وأرجعت الهيئة اتهامها، إلى أن ليامز ترفض التواصل مع الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، دون مراعاة اعتبارها إحدى المؤسسات السيادية الممثلة للدولة الليبية المعنية بالمسار الدستوري، وفقا للوثائق الدستورية النافذة في الدولة.
وأشارت إلى أنه تمت مخاطبة البعثة في أكثر من مناسبة بشأن طلب عقد لقاء مع وليامز، للتباحث والتشاور حول الآليات الممكنة لاستكمال مراحل العملية الدستورية، إلا أن الهيئة لم تتلقى رداََ حول ذلك في كل الأحوال.
وتابعت الشكوى، أن وليامز رفضت إشراك الهيئة التأسيسية في أي حوارات، أو مؤتمرات، تعني بمناقشة العملية الدستورية وأخرها الحوارات الجارية في القاهرة حول المسار الدستوري، في إخلال تام بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وأخرها القرار رقم2599 لسنة 2021.
- تصاعد الاشتباكات في صبراتة ومقتل 4 من عناصر الميليشيات
- السفارتان الأمريكية واليابانية تهنئان الليبيين بعيد الأضحى: دعوات للسلام والازدهار
- صبراتة تحت النيران في أول أيام العيد: اشتباكات الميليشيات تُفسد فرحة الليبيين
- ليبيا تحتفل بعيد الأضحى: تكبيرات تملأ المساجد والبهجة تعمّ الشوارع
- طقس عيد الأضحى في ليبيا: أجواء معتدلة على السواحل والحرارة تصل لـ 42 درجة
- وفاة حاج ليبي من تنسيقية “حجاج بنغازي” على صعيد عرفات
- المبعوثة الأممية: يجب تثبيت هدنة وقف النار “الهشة” بطرابلس
- العثور على 80 جثة في مقابر جماعية بطرابلس.. والأمم المتحدة تدعو لتحقيق عاجل
- المبعوثة الأممية تهنئ الليبيين بعيد الأضحى وتدعو إلى الحفاظ على الهدنة بطرابلس
- المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تُحذر من تفاقم العنف في صبراتة وتدعو السكان للبقاء بمنازلهم
- مصرف ليبيا المركزي: فاتورة المحروقات بلغت 635 مليون دولار خلال شهر مايو
- مصرف ليبيا المركزي: العجز في النقد الأجنبي ثابت منذ مارس عند 4.7 مليار دولار
- نقص السيولة يربك استعدادات عيد الأضحى في ليبيا.. إلى متى؟
- مصرف ليبيا المركزي يقرّ تسويات يومية لحسابات التجار دون انقطاع
- ترامب يُعلّق دخول الليبيين إلى أمريكا لغياب السلطة المركزية ومخاوف أمنية