قال محافظ مصرف ليبيا المركزي المعين من مجلس النواب، محمد الشكري، إن ليبيا على مشارف مجهول لن تنجو منه إذا لم تكن هناك حوكمة لإدارة الموارد السيادية والإنفاق والتنمية.
وأشار إلى أن معجزة سفينة نوح لن تتكرر، مضيفاً: “(1) حوكمة إدارة الموارد السيادية للدولة الليبية، (2) حوكمة الإنفاق العام (إدارة الدولة + تنمية)، وثيقتان هامتان يجب إعطاؤهما الأولية وإنجازهما من طرف نخبة وطنية متخصصة يهمها مصلحة البلد واستمراريته وضمان الحفاظ على متطلبات الحياة الكريمة اللائقة لأجياله القادمة”.
وأضاف:”تقدم الوثيقتان للسلطة التشريعية لإقرارهما وللسلطة التنفيذية للعمل بها وللأجهزة الرقابية للتأكد من الالتزام بها وتطبيقها، وما دون ذلك سنظل نتجادل ألف عام ويتهم بعضنا بعضاً ويسرق بعضنا بعضاً”.
واستطرد: “فيما يواصل بعضنا الآخر شحذ سيوف جاهليته الأولى ويتيح الفرصة لقوى إقليمية ودولية للتدخل كي تحمي مصالحها وهو تدخل قد يكون مبرراً للحفاظ على أمنها العسكري والاقتصادي في ظل المتغيرات الدولية التي تجرى”.
وتابع: “افيقوا.. أيها المتصارعون على سلطة وجاه ودنيا غرور فانية، فالبلد على مشارف مجهول لن ننجو منه جميعاً ومعجزة سفينة نوح لن تتكرر”.
- طقس ليبيا.. أجواء معتدلة وفرص لتساقط أمطار على الجبل الأخضر
- اليونان تخاطب الأمم المتحدة مجدداً برفض مذكرة ترسيم الحدود البحرية بين ليبيا وتركيا
- ليبيا.. الأمن يداهم مخزن للوقود المعد للتهريب في أجدابيا
- صندوق إعادة إعمار ليبيا: إنجاز 68% من مشروع تطوير جليانة في بنغازي
- رئيس المجلس الرئاسي الليبي يتوجه إلى الدوحة للمشاركة في القمة العربية الإسلامية الطارئة
- إطلاق خدمات الهاتف الثابت عبر تقنيات حديثة في ليبيا ضمن شبكة “4G”
- حكومة الوحدة الليبية: الثلاثاء عطلة رسمية لإحياء ذكرى استشهاد عمر المختار
- دغيم يكشف تفاصيل الاتفاق الأمني بين المجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة
- رئيس استخبارات الوحدة يزور قطر ويبحث تعزيز التعاون الأمني والمعلوماتي
- ليبيا.. مواطن يلحق بزوجته وأبناءه الـ 5 بعد أسبوع من احتراق منزلهم في أجدابيا
- 23.1 ألف طن بنزين تصل طرابلس في مساعٍ لإنهاء أزمة الوقود
- ليبيا.. طقس معتدل وأمطار متفرقة على الشمال الشرقي حتى نهاية الأسبوع
- حكومة الوحدة تشارك في في يوم الأعمال الليبي – الأمريكي
- الدولار الأمريكي يسجل 7.58 دينار ليبي متراجعاً بواقع 21 قرشاً في السوق الموازية
- اتفاقات هشة.. هل يستمر “وقف التصعيد” في طرابلس؟