أدى رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، صباح اليوم الإثنين، صلاة عيد الفطر المبارك بميدان الشهداء بطرابلس.
وأكد خطيب العيد في خطبته على أهمية المصالحة الوطنية، التي تساهم في تحقيق الاستقرار والتسامح بين أبناء الوطن.
وتبادل الرئيس التهاني مع المواطنين، الذين التفوا حوله مرحبين بحضوره لتأدية صلاة العيد إلى جانبهم، وذلك بعد انتهاء الصلاة.
ورحب خطيب صلاة العيد برئيس المجلس الرئاسي لتأديته الصلاة مع المواطنين في الميدان، ولمشاركتهم فرحتهم بعيد الفطر المبارك.
وأمس، دعا رئيس المجلس الرئاسي الليبيين إلى العفو والتسامح وتحويل المعاناة المشتركة إلى أمل نحو المستقبل.
وهنأ المنفي، خلال كلمة له جموع الليبيين بعيد الفطر المبارك، آملاً أن تعود المناسبة على الليبيين مجتمعين بالخير والازدهار.
وجاء في التهنئة التي نشرها المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي، اليوم الأحد: “دعوة صادقة لكم أيها الليبيون الشجعان للعفو والتسامح. وليكن العيد عيدين، أولهما العفو والمحبة، وثانيهما تحويل المعاناة المشتركة إلى أمل نحو المستقبل”.
وأكد المنفي على أن النفوس الكبيرة وحدها تعرف الصفح الجميل، والعفو يحتاج قوة أكبر من الانتقام، فالشجعان لا يخشون ذلك من أجل السلام لوطنهم.
- النيابة الليبية تضبط 20 ألف لتر ديزل في عملية تهريب ببلدية زليتن
- غرق 83 شخصاً في شرق ليبيا منذ بداية الصيف الجاري
- رئيس مجلس النواب الليبي يتابع مشاريع صندوق التنمية وإعادة الإعمار
- انتهاء انتخابات المجموعة الثانية للانتخابات البلدية في ليبيا بنسبة مشاركة 71 %
- المبعوثة الأممية تبحث مع المنفي سبل إنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا
- داخلية الوحدة: لم نسجَّل أي انتهاكات خلال انتخابات المجالس البلدية
- ضبط مواطن ليبي وزوجته بتهمة تهريب مهاجرين غير شرعيين
- عضوا المجلس الرئاسي يبحثان مع المبعوثة الأممية مستجدات العملية السياسية في ليبيا
- المصرف المركزي: إيطاليا تتصدر قائمة صادرات ليبيا للعام 2024
- ليبيا.. مركز بنغازي الطبي يجري 1313 عملية جراحية كبرى في 6 أشهر
- الطقس في ليبيا.. تكاثر للسحب مع احتمالية سقوط أمطار على مناطق الشمال
- ليبيا.. “المفوضية” تعلن فتح مراكز الاقتراع في الانتخابات البلدية
- ليبيا.. “البحث الجنائي” يتمكن من ضبط مصنع خمور في مزرعة قرب القبة
- “داخلية الوحدة” تؤكد استمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية
- هجمات على مقرات المفوضية بغرب ليبيا.. لمصلحة من تعرقل الانتخابات البلدية؟