أدى رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، صباح اليوم الإثنين، صلاة عيد الفطر المبارك بميدان الشهداء بطرابلس.
وأكد خطيب العيد في خطبته على أهمية المصالحة الوطنية، التي تساهم في تحقيق الاستقرار والتسامح بين أبناء الوطن.
وتبادل الرئيس التهاني مع المواطنين، الذين التفوا حوله مرحبين بحضوره لتأدية صلاة العيد إلى جانبهم، وذلك بعد انتهاء الصلاة.
ورحب خطيب صلاة العيد برئيس المجلس الرئاسي لتأديته الصلاة مع المواطنين في الميدان، ولمشاركتهم فرحتهم بعيد الفطر المبارك.
وأمس، دعا رئيس المجلس الرئاسي الليبيين إلى العفو والتسامح وتحويل المعاناة المشتركة إلى أمل نحو المستقبل.
وهنأ المنفي، خلال كلمة له جموع الليبيين بعيد الفطر المبارك، آملاً أن تعود المناسبة على الليبيين مجتمعين بالخير والازدهار.
وجاء في التهنئة التي نشرها المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي، اليوم الأحد: “دعوة صادقة لكم أيها الليبيون الشجعان للعفو والتسامح. وليكن العيد عيدين، أولهما العفو والمحبة، وثانيهما تحويل المعاناة المشتركة إلى أمل نحو المستقبل”.
وأكد المنفي على أن النفوس الكبيرة وحدها تعرف الصفح الجميل، والعفو يحتاج قوة أكبر من الانتقام، فالشجعان لا يخشون ذلك من أجل السلام لوطنهم.
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة
- ليبيا.. المجلس البلدي صبراتة يعلن تأييده لإسقاط حكومة دبيبة
- تونس: مستعدون لاستضافة حوار “ليبي _ ليبي” للتوصل لحل سياسي
- مصر تدعو الأطراف الليبية إلى التزام ضبط النفس وإعلاء مصالح الشعب
- البرلمان الليبي يؤكد التنسيق مجلس الدولة لاختيار شخصية تشكل حكومة جديدة
- مؤسسة النفط اللييبة: العمل مستمر في جميع الحقول والموانئ بشكل طبيعي
- “إن بي سي نيوز”: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا
- مجلس النواب يستنكر استهداف قوات حكومة الوحدة المتظاهرين بطرابلس
- حكومة حماد تدين اعتداء مجموعة مسلحة تتبع حكومة الوحدة على المصرف المركزي بطرابلس
- البعثة الأممية تؤكد حق التظاهر السلمي في طرابلس وتحذر من تصعيد العنف
- الذكرى الـ 11 لمعركة الكرامة.. عندما دق الجيش الليبي المسمار الأخير بنعش الإرهاب