أكد وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، على أهمية السعي للدفع بمسار المصالحة الوطنية الليبية، التي من تمهد الأرضية لعزيز الوحدة وتحقق التوافقات بين الليبيين.
وجدد لعمامرة، خلال لقاء ثنائي تشاوري مع وزيرة الخارجية الليبية، نجلاء المنقوش، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، عشية انطلاق أعمال الدورة العادية الـ40 للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي، التأكيد على دعم بلاده الثابت ووقوفها الدائم بجانب الليبيين.
وقالت الخارجية الجزائرية، إن لقاء لعمامرة والمنقوش تناول العلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين، إلى جانب مستجدات الأوضاع في ليبيا الشقيقة وآفاق تجاوز حالة الانسداد الراهنة لإعادة بعث المسار السياسي لحل الأزمة.
كما تبادلا وجهات النظر حول أهم المواضيع المطروحة أمام الاجتماع الوزاري الأفريقي، وتطرقا إلى الاستحقاقات العربية المقبلة.
وأكدت المنقوش من جهتها خلال اللقاء تقدير ليبيا موقف الجزائر المتضامن والمساند للشعب الليبي وسعيها الدؤوب لإعلاء المصلحة العليا للشعب الليبي.
وأشادت بالمقاربة الجزائرية ومساعيها الرامية لتوفير شروط نجاح القمة العربية المرتقبة بالجزائر.
واتفق الوزيران في ختام اللقاء على متابعة وتكثيف التشاور والتنسيق حول كل القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
