قال رئيس مفوضية الانتخابات الليبية، عماد السايح، إن عدد كبير من مرشحي مجلس النواب لديه شهادة سوابق مليئة بالجرائم.
وحمل السايح، في تصريحات إعلامية، القضاء والحكومة ومجلس النواب، مسؤولية تأجيل الانتخابات، وأن المفوضية نجحت في تحمل مسؤولياتها.
وأضاف السايح، أن تحديد تاريخ 24 يناير المُقبل جاء بشرط أن يرفع مجلس النواب حالة القوة القاهرة، وهو مفهوم موجود في كل الدول وليس له علاقة بأي إجراءات بالضرورة.
وأشار رئيس مفوضية الانتخابات، إلى أنّ كل الطعون نظر فيها القضاء من حيث الشكل لا الموضوع، ولو نظر في الموضوع لوافق المفوضية في قرارها.
وكشف عن وجود 11 حالة تزوير بقوائم تزكية المترشحين للرئاسة، ومع ذلك القضاء أنصفهم؛ لأنه نظر في الشكل وليس الموضوع.
ودعا السايح مجلس النواب إلى إصدار قراره بالموافقة على إجراء الانتخابات في الموعد الذي حددته المفوضية أو يحدد موعدًا آخر، أو يطلب التأجيل.
وأكد أن تحديد موعد آخر في فبراير أو مارس قد يضطر المفوضية لتغيير سجلات الناخبين لضم أعداد أكبر لها الحق في التصويت، وهذا يستغرق وقتًا طويلاً.
وأضاف الساح أن قانون الانتخابات حدّد الرد على الطعون بـ72 ساعة، وفي أوّل يوم قُدم 25 طعنًا، وقضى فيها القضاء في نفس اليوم، مؤكدًا أن المفوضية لم تستطع التعامل مع الطعون والرد عليها خلال هذا الوقت الضيق.
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟