تستمر تركيا في خروقاتها لقرارات مجلس الأمن تجاه ليبيا، رغم الدعوات الدولية المطالبة بخروجها.
ورصد موقع إيتاميل رادار الإيطالي، هبوط طائرتين شحن عسكرية تركية اليوم الاثنين لقاعدة الوطية غرب البلاد.
وأكد الموقع المتخصص في رصد حركة الطيران العالمية إقلاع الطائرتين التركيتين من مطار إسبرطة جنوبي تركيا.
وذكر الموقع أن الطائرتين من طراز إيرباص A400m، والرحلة الأولى 17-0080 ، و الرحلة الثانية تحمل رقم 18-0094.
ويرجح أن تكون نقلت تلك الطائرات شحنات أسلحة.
ويأتي ذلك رغم الدعوات المحلية والدولية لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية، لحل الأزمة السياسية في البلاد.
ولا زالت تركيا تواصل تدخلها العسكري في ليبيا، الذي بدأ منذ أواخر عام 2019 عقب توقيعها اتفاقية أمنية غير شرعية مع حكومة الوفاق المنتهية ولايتها.
وأرسلت تركيا آلاف المرتزقة السوريين على مدى الأشهر الماضية إلى الأراضي الليبية لدعم الميليشيات في غرب ليبيا في مواجهة الجيش الوطني الليبي، ولا يزال حوالي أكثر من 6 آلاف منهم هناك.
وفي يونيو الماضي، قال وزير الدفاع التركي، خلوصي آكار، خلال زيارة مفاجئة إلى مطار معيتيقة الليبي، إن قوات بلاده في ليبيا “ليست قوات أجنبية”، على حد وصفه.
وزعم آكار، أن قوات بلاده تقوم بنشاطات عسكرية وتدريبية واستشارية في ليبيا.
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟
- الأحزاب تدعو لرحيل دبيبة.. هل يستجيب المجلس الرئاسي لدعوات الليبيين؟
- السيسي: مستمرون فى جهود التوصل إلى مصالحة سياسية شاملة في ليبيا
- الجيش الليبي ينفذ عملية عسكرية في المنطقة الجنوبية ويكبد المعارضة التشادية خسائر فادحة