بحثت رئيس الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، سامنثا باور، مع مبعوث الولايات المتحدة إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، آليات دعم الوكالة للشعب الليبي في الانتخابات المقررة بنهاية العام.
ونشرت رئيس الوكالة، على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، صورة لاجتماعها مع نورلاند.
وعلقت عليها، قائلة: “أجريت مناقشة قيمة وواسعة النطاق أمس مع مبعوث الولايات المتحدة إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، حول دعم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للشعب الليبي”.
وتابعت أنها بحثت “بما في ذلك التزامنا بضمان سماع أصواتهم (الشعب الليبي) في الانتخابات الوطنية الحاسمة في ديسمبر”.
وأمس، دعا المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، يان كوبيتش، وممثلو خمس دول في ليبيا، الأطراف الليبية الفاعلة، بما في ذلك أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي، على إقرار القاعدة الدستورية للانتخابات المقرر لها نهاية العام الحالي، على النحو المنصوص عليه في خارطة الطريق.
وأكد الشركاء الدوليون مجددا دعمهم لتنظيم الانتخابات على النحو المنصوص عليه في خارطة الطريق التي أقرها الملتقى والتنفيذ التام لاتفاق وقف إطلاق النار، بما في ذلك فتح الطريق الساحلي، فضلا عن انسحاب المقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية دون أي تأخير وفقا لقراري مجلس الأمن 2570 و2571 لسنة 2021.
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟