أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الثلاثاء، عن استلامها مليار و350 مليون دينار ليبي بحساباتها لدى مصرف ليبيا المركزي.
وأوضحت المؤسسة الوطنية للنفط، أنه تم توزيع 350 مليون دينار ليبي، على شركتي الخليج وسرت، مضيفة أنه يتم العمل على توزيع المليار دينار على باقي الشركات التابعة للمؤسسة.
وجاء في بيان المؤسسة الوطنية للنفط: “نتقدم بالشكر لكل من ساهم في فك هذا الاختناق، ونتطلع إلى تسييل باقي الميزانية، حتى تتمكن من تنفيذ خططها للمحافظة على الإنتاج واستدامته”.
وتوقفت بعض الشركات النفطية عن العمل بسبب تأخر الرواتب ورفض مصرف ليبيا المركزي تسييل ميزانية قطاع النفط لشهور طويلة، الأمر الذي أدى إلى تفاقم مديونية بعض الشركات، ما أفقدها القدرة على الوفاء بالتزاماتها المالية والفنية.
وقبل أسبوع رفعت المؤسسة حالة “القوة القاهرة” عن ميناء الحريقة، بعدما فرضتها قبل أسبوعين، بعد توقف عمليات الإنتاج.
وبررت المؤسسة آن ذاك، هذا الإعلان بسبب رفض مصرف ليبيا المركزي تسييل ميزانية قطاع النفط.
وحملت المؤسسة الوطنية للنفط البنك المركزي المسؤولية القانونية الكاملة، لكونه أستأثر بصرف إيرادات النفط على الاعتمادات الوهمية والسلع غير الضرورية وفق تقاريره الصادرة، بحسب البيان.
- النيابة الليبية تضبط 20 ألف لتر ديزل في عملية تهريب ببلدية زليتن
- غرق 83 شخصاً في شرق ليبيا منذ بداية الصيف الجاري
- رئيس مجلس النواب الليبي يتابع مشاريع صندوق التنمية وإعادة الإعمار
- انتهاء انتخابات المجموعة الثانية للانتخابات البلدية في ليبيا بنسبة مشاركة 71 %
- المبعوثة الأممية تبحث مع المنفي سبل إنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا
- داخلية الوحدة: لم نسجَّل أي انتهاكات خلال انتخابات المجالس البلدية
- ضبط مواطن ليبي وزوجته بتهمة تهريب مهاجرين غير شرعيين
- عضوا المجلس الرئاسي يبحثان مع المبعوثة الأممية مستجدات العملية السياسية في ليبيا
- المصرف المركزي: إيطاليا تتصدر قائمة صادرات ليبيا للعام 2024
- ليبيا.. مركز بنغازي الطبي يجري 1313 عملية جراحية كبرى في 6 أشهر
- الطقس في ليبيا.. تكاثر للسحب مع احتمالية سقوط أمطار على مناطق الشمال
- ليبيا.. “المفوضية” تعلن فتح مراكز الاقتراع في الانتخابات البلدية
- ليبيا.. “البحث الجنائي” يتمكن من ضبط مصنع خمور في مزرعة قرب القبة
- “داخلية الوحدة” تؤكد استمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية
- هجمات على مقرات المفوضية بغرب ليبيا.. لمصلحة من تعرقل الانتخابات البلدية؟