أكدت وزارة الخارجية الروسية، لأنه من السابق لأوانه الحديث عن رفع حظر الأسلحة عن ليبيا قبل إجراء الانتخابات الرئاسية هناك.
وقال مدير إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية الروسية، بيتر إليتشيف، وفق وكالة سبوتنيك الروسية، بأنه من السابق لأوانه الحديث عن إمكانية رفع أو تخفيف حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا قبل إجراء الانتخابات العامة هناك.
وأضاف المسؤول الروسي: “حكومة الوحدة الوطنية قد تم تشكيلها للتو، وهي لم تبدأ العمل فعليا. دعونا ننتظر الانتخابات، إذا تم إجراؤها في 24 ديسمبر، فسنحكم على كيفية تطور الوضع، لأنه من السابق لأوانه الحديث عن وحدة البلاد”.
والجمعة، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الموقتة عبدالحميد دبيبة، إن ليبيا تتوقع فتح صفحة جديدة في العلاقات مع روسيا، مشدداً على الرغبة في بناء جسور جديدة بين البلدين.
وجاء ذلك خلال لقاء دبيبة في موسكو، مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، حسب بيان صادر عن وزارة الدفاع الروسية.
وقال دبيبة: “نعلم أن روسيا دعمت تاريخيًا الشعب الليبي، ولدينا علاقات ودية وثيقة للغاية واحترام متبادل”.
- الانتخابات الليبية 2025.. استحقاق لم يكتمل بفعل الانقسام والخلاف على القوانين
- غرب ليبيا في 2025.. اشتباكات واغتيالات وفوضى أمنية
- البعثة الأممية تحذر من تصاعد النزاع في ليبيا حول القضاء الدستوري
- حكومة الوحدة: بريطانيا وافقت رسمياً على تحليل بيانات الصندوق الأسود لطائرة “الحداد”
- صندوق التنمية يوقع عقداً لإنشاء مقر الإدارة العامة لمصرف ليبيا المركزي ببنغازي
- مجلس النواب الليبي يقر ميزانية مفوضية الانتخابات ويستدعي محافظ المركزي لمناقشة أزمة السيولة
- صدام حفتر يستعرض مع بوشناف سير عمل لجنة متابعة أوضاع السجناء والسجون
- مؤسسة النفط تناقش خطط ومشاريع 2026 لشركات نفوسة والزاوية وشمال أفريقيا
- عجز وإخفاق.. كيف كشفت وفاة محمد الحداد هشاشة سلطة حكومة الدبيبة؟
- مفوضية الانتخابات تؤكد شرعية قرارات النواب وتستبعد ارتباطها بالاتفاق السياسي
- الجهاز الوطني للتنمية يبحث عودة تشغيل مصنع أعلاف سبها ضمن خطته التنموية
- حكومة الوحدة تطلق منصة “رواق الشباب” لتوسيع وعي الشباب الليبي
- مصر تؤكد انفتاحها على جميع الأطراف في ليبيا وترفض أي محاولات للتقسيم
- أجواء باردة وأمطار متفرقة على مناطق واسعة من ليبيا اعتباراً من غدٍ الأربعاء
- لماذا دخلت بريطانيا على خط تحقيقات سقوط طائرة رئيس أركان حكومة الوحدة؟
