توافقت ليبيا وتونس على تبني سياسة مشتركة للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية والتسلل غير القانوني عبر حدود البلدين.
وجاء ذلك خلال اتصال هاتفي جمع وزيرا الداخلية الليبي عماد الطرابلسي والتونسي، كمال الفقي، السبت.
واستعرض الطرفان واقع وآفاق علاقات التعاون بين وزارتي داخلية البلدين في المسائل ذات الاهتمام المشترك لاسيما تحسين الخدمات المقدمة على مستوى المعابر الحدودية بين البلدين لمناسبة إعادة هيكلة المعبر الحدودي راس اجدير من الجانب الليبي من أجل ضمان انسيابية حركة عبور المسافرين والبضائع.
ووفق بيان صادر عن الوزارة التونسية، أكد الوزيران ضرورة تظافر جهود البلدين من أجل العمل على مزيد توطيد العلاقات الثنائية والدفع بها إلى أرقى المستويات بما يعكس علاقات الأخوّة وخدمة لمصلحة الشعبين الشقيقين.
ورد وزير الخارجية التونسي نبيل عمار على الأرقام التي تظهر تفوق بلاده على ليبيا كأكبر منصة انطلاق للهجرة غير النظامية إلى أوروبا، مرجعا السبب إلى الوضع السيء في اقتصاديات دول منشأ المهاجرين (الأفارقة).
وجاء تصريح رئيس الدبلوماسية التونسية ردا على سؤال عن شعور الحكومات الأوروبية بقلق عميق إزاء تدفقات الهجرة العالية جدا من تونس هذا العام، وذلك خلال مقابلة نشرت، مساء الخميس، مع جريدة واشنطن بوست الأمريكية.
- ليبيا.. عين زارة وسوق الجمعة تعلنان استئناف الامتحانات بالمدارس اليوم
- إغلاق ميناء طرابلس في ليبيا بعد تعرضه لعمليات سرقة ونهب واسعة
- وفد من أعيان صبراتة لـ”دبيبة”: نرفض فرض الأمر الواقع بقوة السلاح
- ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر “77” من طرابلس
- محافظ مصرف ليبيا المركزي يبحث سير أعمال القطاع المصرفي
- السيسي يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي تطورات الأوضاع في ليبيا
- المجلس الرئاسي الليبي يطلق آلية لتعزيز الاستقرار في طرابلس
- اليابان: يجب حماية المدنيين ووقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
- جهاز الأمن العام يعزز انتشاره في طرابلس وسط توتر أمني وتصاعد للغضب الشعبي
- مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو إلى محاسبة المتورطين
- بعد مظاهرات حاشدة لرحيله.. دبيبة يحاول غسل يديه من فوضى طرابلس!
- السفارة الأمريكية تنفي وجود خطة لنقل فلسطينيي غزة إلى ليبيا
- تظاهرات حاشدة في ميدان الشهداء بطرابلس للمطالبة برحيل دبيبة ومحاكمته
- اعتصام مفتوح في ليبيا.. لا تراجع حتى رحيل الدبيبة!
- العرب يدعون لحل شامل في ليبيا.. ماذا جاء في قمة بغداد؟